الصفحه ١٥٠ : قوله لإبراهيم : «إن نسلك سيكون غريبا ، في بلد ليس له ،
ويستعبدونهم أربعمائة سنة وبعد ذلك يخرجون
الصفحه ١٥٤ : سنة ١٧ ه (معجم
البلدان : ٤ / ٤٠٣).
(٣) حمص : بلد مشهور
بين دمشق وحلب في نصف الطريق يسمى باسم من
الصفحه ١٩٢ :
ابن عشرين سنة فصاعدا ـ كانوا ستمائة ألف مقاتل وثلاثة آلاف مقاتل وخمسمائة مقاتل
، وخمسين مقاتلا ، وأنه
الصفحه ٢٠٥ : ولاية «داود» عليهالسلام كانت ستمائة سنة وستّا وستين.
وفي نص التوراة
عندهم وبلا خلاف منهم : أن مقدم
الصفحه ٢٤١ : ) : وهذا نص قولنا ، والحمد لله رب العالمين.
ما نزل القرآن
والسنة عن النبي صلىاللهعليهوسلم بتصديقه
الصفحه ٢٤٥ :
وذكروا أنه كان
لمائدة سليمان عليهالسلام في كل سنة أحد عشر ألف ثور ، وخمسمائة ثور وزيادة ، وستة
الصفحه ٢٥٩ :
وسبعين سنة ولد له
تارح ، وأن عمر ناحور كله كان مائتي عام وثمانية أعوام ، ففي هذا الفصل بين
الصفحه ٢٧١ : ،
والسن بالسن ، وأنا أقول لا تكافئوا أحدا بسيئة ، ولكن من لطم خدك الأيمن فانصب له
الآخر.
قال أبو محمد
الصفحه ٢٧٦ : : «مسلم»
والصواب ما أثبتناه. وهو ثابت بن أسلم أبو محمد البصري البناني القرشي المتوفى سنة
١٢٧ ا ه وله من
الصفحه ٢٨٨ : السنّة : إن عبد
الله بن سبأ كان علي هوى دين اليهود وأراد أن يفسد على المسلمين دينهم بتأويلاته
في علي
الصفحه ٢٨٩ : منه بعضهم وقبله جماعة آخرون. وفي سنة ٣٠٩ ه استفتى الخليفة المقتدر
بالله الفقهاء في دمه ، فأفتوا بقتله
الصفحه ٣٠٩ : يورشليم كل سنة أيام الفصح ، فلما بلغ اثنتي
عشرة سنة وصعد إلى يورشليم على حال سنتهما في يوم العيد فهبطا عند
الصفحه ٣٥٤ : الإنباه عن الأحكام من كتاب الله ، وكتاب
الإبانة عن حقائق أصول الديانة. ولد سنة ٢٦٥ ، وتوفي سنة ٣٥٥ ه
الصفحه ٣٧٠ : فهو غير خارج عن مذهب أهل السنة أو قول
المعتزلة حاشا هؤلاء المذكورين من المرجئة والشيعة ، فإنهم انفردوا
الصفحه ٣٧١ :
قال أبو محمد :
وأهل السنة الذين نذكرهم أهل الحق ، ومن عداهم فأهل البدعة ، فإنهم الصحابة رضي
الله