الصفحه ١٧٨ :
فصل
ثم ذكر عن «يعقوب»
عليهالسلام أنه قال لرءوبين في ذلك الوقت : أنت أول المواهب مفضل في
الشرف
الصفحه ٢٩٨ : الفصل المذكور ، هو عليهالسلام قد أنكر أن يكون المسيح ابن داود ، وهم يسمونه في الأناجيل
كلها بأنه ابن
الصفحه ٣١٨ :
الابن من وافقه ،
وما يحكم الأب على أحد لأنه بريء بالحكم إلى سليله.
قال أبو محمد :
هذه الطامة
الصفحه ١٦٩ : عندكم كسر الخبز حتى تشتد بها قلوبهم ، والشواء واللبن والسمن والفطائر ،
فما ينكر بعضهم للصراع مع الناس في
الصفحه ٦٥ : وصف قولهم في كتابه إذ يقول تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ
اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ
الصفحه ٢٣٠ :
النص في كتاب «يوشع»
المذكور على سبيل الإنذار أصلا ، إنما مساقه ـ بلا خلاف منهم ـ مساق الإخبار عما
الصفحه ٢٠٠ :
فيا للناس!! كيف
يمكن أن يتناسل من ولادة واحد وخمسين رجلا فقط في مدة مائتي عام وسبعة عشر عاما
فقط
الصفحه ٣٦٢ : . والترمذي في صفة الجنة باب ١٣.
وابن ماجة في الزهد باب ٣٤. وأحمد في المسند (١ / ٣٨٦ ، ٤٣٨ ، ٤٤٥ ، ٣ / ٣٣
الصفحه ٢٠٣ :
إنكارها ، وهي
أنهم كانوا في حياة يوسف عليهالسلام في كفاف من العيش أصحاب غنم فقط ، ولم يكونوا في
الصفحه ٩٦ : ،
وموضعها إنما هو هنالك من حيث جاءت النفوس الحية الناقصة بما في طبعها من مجاورة
هذه الأجساد ، والتثبت بها عن
الصفحه ١٩٥ : وقعوا بشرقي الأردن ، ووقع في خطهم ستون مدينة كانوا ستة وعشرين ألف رجل
مقاتلين كلهم ليس فيهم ابن أقل من
الصفحه ٢٦٧ :
إن كنت ابن الله
فافعل كذا ، ولو لم يكن في الأناجيل إلا هذا الفصل الأبخر (١) وحده لكفى ، فكيف وله
الصفحه ٣٠٩ :
فمريم أيضا هارونية ، والنصارى كلهم متفقون على ما في جميع الأناجيل من أن المسيح
هو ابن «داود» ، ومن نسل
الصفحه ١٨٩ : فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي
إِسْرائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي) [سورة طه : ٨٨ ـ
٩٤].
وقوله : (ابْنَ أُمَّ
الصفحه ١٩٩ : ذلك ثلث هذا العدد. والأمر في ولد «دان» أفحش من سائر ما في ولد إخوته ، وإن
كان الكذب في كل ذلك فاحشا