الصفحه ١٤٠ : ذلك قال :
«ونهر يخرج من عدن
فيسقي الجنان ، ومن ثمّ يفترق فيصير أربعة أرؤس ، اسم أحدها النيل ، وهو
الصفحه ١٤٢ : ،
والكبرى خلاط ونواحيها. وقيل : أربع ، الأولى بيلقان وقبلة وشروان وما انضم إليها
، والثانية جرزان وصغدبيل
الصفحه ١٤٣ : .
__________________
(١) روى الإمام أحمد
في المسند (٢ / ٢٦١) عن أبي هريرة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «فجرت أربعة أنهار
الصفحه ١٦٤ : نبي الله تعالى ورسوله في أربعة مواضع :
أولها : قوله
لأبيه إسحاق أنا ابنك «عيسو» وبكرك. فهذه كذبتان
الصفحه ٢٠٢ : هلال» من بني أفرايم بن يوسف كان له أربعون ابنا ذكرا بالغون. وآخر
من مدبريهم من سبط يهوذا اسمه «أفصان
الصفحه ٢٣١ : أنتن.
وفيه في المزمور
الرابع والأربعين منه : «عرشك يا الله في العالم ، وفي الأبد ، قضيت العدل ، قضيت
الصفحه ٢٤٩ :
يقومون في كنائسهم أربعين ليلة متصلة من «أيلول» و «تشرين الأول» وهما : «سبتمبر ،
وأكتوبر» فيصيحون ويولولون
الصفحه ٢٦٠ : .
ذكر مناقضات الأناجيل الأربعة والكذب الظاهر الموجود فيها
قال أبو محمد :
أول ذلك أن أول مبدأ إنجيل متى
الصفحه ٢٦٤ : يوحنا إلى رشا إلى زربابيل إلى صلثيال إلى ملكي إلى
نادي إلى مرا إلى أربع إلى قرصام إلى اليمدان إلى هار
الصفحه ٢٧٨ : ، فظهر تكاذب الكلام الأول ، وحاشا لله أن يكذب المسيح عليهالسلام ، لكن الكذب بلا شك من الفساق الأربعة
الصفحه ٢٩٠ :
الأناجيل الأربعة متفقة عند ذكرهم لصلبه على أنه مات على الخشبة حتف أنفه ، ولم
يقتل أصلا ، إلّا أن في بعضها
الصفحه ٣٤٨ : معرفة
الدوائر ، والمنطقة ، والميل والاستواء ، وكذلك معرفة الطبائع ، وامتزاج العناصر
الأربعة وعوارضها
الصفحه ٣٥٧ :
الجدي إلى آخر
مغربها الصيفي إذا كانت من رأس السرطان مرئي مشاهد ومقداره ثمان وأربعون درجة من
الفلك
الصفحه ٣٧٣ :
المخزية والقبائح المردية من أقوال أهل البدع من الفرق الأربع : المعتزلة والمرجئة
والخوارج والشيع».
ثم
الصفحه ٣٨١ : ) [سورة طه : ٥].
قال أبو محمد :
وقد تأوّل المسلمون في هذه الآية تأويلات أربعة.
أحدها : قول
المجسمة