الصفحه ٣٦٥ : عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال : ليس في الجنة ممّا في الدنيا إلا
الأسماء. وهذا سند في غاية الصحة
الصفحه ٣٥٩ : بن سلام يوم الجمعة في المسجد فقال : إنّ الجنة في السماء ، وإنّ النّار في
الأرض» وذكر كلاما كثيرا نسبه
الصفحه ٤ :
عند ابن حزم وكأنه مطيّة امتلك زمامها فسلس قيادها ، ويبدو هذا واضحا في تضاعيف
كتابه ، وخاصة عند مناقشته
الصفحه ٢٨٨ : ، فلما
قتل علي رضي الله عنه زعم ابن سبأ أن المقتول لم يكن عليّا وإنما كان شيطانا تصوّر
للناس في صورة علي
الصفحه ٢٨٢ : منها آية غير آية يونس النبي ..؟
فكما أن يونس كان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال ، كذلك يكون ابن
الصفحه ١٤٤ :
وقد بعث إليه «الواثق»
(١) أمير المؤمنين «سلام الترجمان» في جماعة معه حتى وقفوا عليه. ذكر ذلك «أحمد
الصفحه ١٧٥ :
ثم ذكر في توراتهم
: أن «يوسف» عليهالسلام كان إذ دخل أبوه يعقوب مصر مع جميع أهله ابن تسع وثلاثين
الصفحه ٢٦١ : سائر الأنبياء كلهم عليهمالسلام ، وهو قد قال في أول كلمة من إنجيله : «مصحف نسبة المسيح
ابن داود بن
الصفحه ٢٩٠ :
عشر من إنجيل متّى : أن المسيح قال لتلاميذه : سيبلى ابن الإنسان في أيدي الناس
ويقتل ويحيا في الثالث
الصفحه ١٣٣ : ء المسيح عليهالسلام في قوله : «اللهم ابعث البارقليط ليعلم الناس أن ابن البشر
إنسان».
قال «أبو محمد» (رضي
الصفحه ٣٤٣ : ذكران وكلا الرجلين الذكورين عمه وابن عمه عندهما من الفضل
في الدين ، والسياسة في الدنيا ، والبأس والحلم
الصفحه ٢٠٢ : ، ووصيف مولى المعتصم التركي كان له خمسة وخمسون ذكرا بالغين
من ولده الأدنين. و «تامرت» مولى ابن مناد صاحب
الصفحه ٣١٢ : ، وهذا بيان دافع للإشكال جملة ، فإن كان المسيح هو ابن الإنسان ، فليس هو
روح القدس أصلا ـ بنص كلامه. وإن
الصفحه ١٤٧ :
اضطراب التوراة في أعمار البشر
وبعد ذلك ذكر أنّ «متوشالح
بن حنوك بن مارد» عاش تسعمائة سنة وتسعا وستين
الصفحه ٢٨٣ : السماء بحبة خردل ، ألقاها رجل في
فدانه ، وهي أدق الزراريع ، فإذا أنبتت استعلت على جميع البقول والزراريع