الصفحه ٢٦٥ : إلى هنالك ، ولبث
به ليقيس إبليس فيه ، فلما أن صام أربعين يوما بلياليها جاع ، فوقف إليه الجساس
وقال له
الصفحه ٣٤ : ، وبغير أن يحدث هو نفسه.
٣ ـ وإما أن يكون
أحدثه غيره.
فإن كان هو أحدث
ذاته ، فلا يخلو من أحد أربعة
الصفحه ٥٣ : السبعة ، والاثني عشر
برجا ، ومن قال بالطبائع الأربع. وهو أن قالوا :
لا يفعل الفاعل
أفعالا مختلفة إلّا
الصفحه ١٩٣ : المذكورة
بمساحة الحلفاء المحققة من «عقبة أفيق» ، وهي على أربعة وخمسين ميلا من دمشق إلى
طبرية ، ثمانية أميال
الصفحه ١٩٤ : مدينة وأربعة مدن ، وفي سهم بني شمعون سبع عشرة مدينة ، وفي سهم بني بنيامين
ثمان وعشرون مدينة ، وفي سهم
الصفحه ٢٦٩ : من حينئذ ، وهو قول يوحنا. فهذه أربع كذبات في نسق.
أحدها : في الوقت
الذي كان ابتدأ صحبتهما للمسيح
الصفحه ٢٨٤ :
الأناجيل الأربعة على أنه كان له والد معروف من الناس ، وإخوة وأخوات سمّى الإخوة
بأسمائهم ، وهم أربعة رجال
الصفحه ٣٠٧ : به المسيح ، وليس هو عندهم الآن ، وإنما
عندهم أناجيل أربعة متغايرة من تأليف أربعة رجال معروفين ليس
الصفحه ٥١ : البتة ، وهم : الديصانية ،
والمرقيونية ، والمانية : القائلون بأزلية الطبائع الأربع وأنها بسائط غير ممتزجة
الصفحه ٥٥ : ذلك من سائر
الصفات من جهة الاستدلال حاشا أربعة أسماء فقط ، وهي : الأول ، الواحد ، الحق ،
الخالق فقط
الصفحه ٥٩ : ، وبطلت الأقسام الأربعة التي
قدمنا من أن يكون ذا قوة مختلفة أو فاعلا بآلات ، أو فاعلا باستحالة ، أو فاعلا
الصفحه ٦٠ : ء من الفلك الكلي جميع مسافته
ورجوعه إلى حيث ابتدأ منه في كل أربع وعشرين ساعة.
وإن كان متحركا
إلى جهة
الصفحه ٨٠ : الختان ، وتحريم النكاح على أصل المراتب (١) في دينهم ، إذ كل ما ذكرنا ليس منه في أناجيلهم الأربعة
شي
الصفحه ١٣٧ : في جميع الأرض يبلغون أربعين ،
وأما المجوس فإنهم معترفون مقرون بأن كتابهم الذي فيه دينهم أحرقه
الصفحه ١٣٨ :
تسميه اليهود التوراة ، وفي سائر كتبهم وفي الأناجيل
الأربعة يتيقّن بذلك تحريفها وتبديلها وأنها غير