الصفحه ٢٢٣ : سبعين سنة من خراب بيت المقدس ، وكتبهم تدل على أن «عزرا» لم يكتبها لهم
ولم يصلحها إلا بعد نحو أربعين عاما
الصفحه ١٧٥ :
سنة. هذا منصوص فيها بلا خلاف من أحد منهم. فصح يقينا أنه لم يكن بين دخول يعقوب
مع نسله مصر ، وبين بيع
الصفحه ٢٠٧ : هذا كان في الشهر الثاني من السنة الثانية من خروجهم من مصر.
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : ذكر في
الصفحه ١٩٥ : عشرين سنة ، والعمل باق إلى اليوم لعله اثني عشر
ميلا في مثلها ، ما رأيت أقل حياء من الذي كتب لهم تلك
الصفحه ٢٥٢ : يوحنا بن سبذاى تلميذ المسيح ، بعد رفح المسيح ببضع وستين سنة وكتبه
باليونانية في بلد أستيه (٣) يكون أربعا
الصفحه ٢٥٣ : الله. إلا
أن الأناجيل الأربعة والكتب التي ذكرنا أن عليها معتمدهم فإنها عند جميع فرق
النصارى في شرق
الصفحه ٣١١ :
هذا ، إقرارهم أن له أربعة إخوة ذكور : «شمعون» ، و «يهوذا» ، و «يعقوب» ، و «يوسف»
، وأخوات ، ثمّ لا
الصفحه ٣٢٦ : أيضا في
بعض رسائله : إنه لا تبقى دعوة كاذبة في الدين أكثر من ثلاثين سنة.
قال أبو محمد : هو
عندهم
الصفحه ٣٢٧ :
دعواهم أن إهلاني والدة قسطنطين أول من تنصر من ملوك الروم ، وذلك بعد أزيد من
ثلاثمائة سنة من رفع المسيح
الصفحه ٣٣٢ : انقسم العرب ومن باليمن وغيرهم أربعة
أقسام ، إثر موته عليهالسلام ، فطائفة ثبتت على ما كانت عليه من
الصفحه ٢٦٢ : أربعة عشر أبا ، فجميع المواليد من إبراهيم إلى المسيح اثنان وأربعون
مولودا ، فأكّد هذا الملعون كذبه وأن
الصفحه ٢٦١ : الذي يدعى مسيحا ، فصار من إبراهيم إلى داود أربعة عشر أبا ، ومن داود إلى
وقت الرحلة أربعة عشر أبا ، ومن
الصفحه ٤٥ : رابعهم بالصين ، ثمانية كلهم لأنهم أربعة
وأربعة بلا شك ، فكان تعالى حينئذ يكون اثنين وأكثر وهذا محال
الصفحه ١٤١ :
أن هذه الأربعة تفترق من النهر الذي يخرج من جنات عدن التي أسكن الله فيها آدم ،
إذ خلقه ثم أخرجه منها
الصفحه ١٧٦ :
، فذكر لرءوبين أربعة ذكور ، ولشمعون ستة ذكور ، وللاوي ثلاثة ذكور ، و «ليهوذا»
ثلاثة ذكور ، وابني ابن له