الصفحه ٢١٣ :
سوى ثمانية عشر
فصلا يتكاذب فيها نص توراة اليهود مع نص تلك الأخبار بأعيانها عند النصارى ، والكذب
الصفحه ٢٥٠ :
من الكذب الظاهر ،
والمناقضات اللائحة التي لا شك معه في أنها كتب مبدّلة محرّفة مكذوبة ، وشريعة
الصفحه ٢٧٠ : الأنبياء عليهمالسلام ، وإن كان قول متّى حقا فقد قصد يوحنا إيراد الكذب فيما
أخبر هو به في إنجيله ، لا بدّ
الصفحه ٣٠١ : ـ في إخباره بذلك
إن كان هؤلاء صدقوا ، لا بدّ من إحداهما.
وعلى قول «متّى» و
«لوقا» و «يوحنا» كذب مارقش
الصفحه ٣٠٧ : والدة ، أو أولادا لأجل الإنجيل إلا ويعطى مائة ضعف مثله الآن في
هذا الزمان من البيوت ، والإخوة والأخوات
الصفحه ٣٧٢ : الفرق عن دين الإسلام
قال أبو محمد :
الأصل في خروج هذه الطوائف عن ديانة الإسلام أن الفرس كانوا من سعة
الصفحه ٣٧٩ : الصفات حيث لم يأت بإطلاقها فيه نصّ ولا إجماع أصلا ، ولا أثر عن السلف.
والعجب من اقتصارهم على لفظة الصفات
الصفحه ٣٩٤ :
في الأصول وغيرها
أن علم الله تعالى واقع مع علمنا تحت حدّ واحد ، وهذه حماقة ممزوجة بكفر ، إذ
جعلوا
الصفحه ٣٩٧ : بلا شك لأنه يذهب ويعقبه جهل ، والباري تعالى لا يشبهه
غيره ، ولا شيء من خلقه البتة في شيء من هذه الأشيا
الصفحه ٤٠٤ : ].
فيلزمهم إذا سمّوا
ربّهم ووصفوه من طريق استدلالهم وقياسهم وما شاهدوه في الحاضر عندهم أن يسمّوه
ماكرا
الصفحه ٢١ : من بعض الوجوه.
قالوا : فإن كان
مثلها من جميع الوجوه لزم أن يكون محدثا مثلها ، وهكذا في محدثه أيضا
الصفحه ٣٣ : المساحة ، وإنما نفينا التوفية التي توجب الانقضاء
بلا زيادة فيها. وقد قال ـ عزوجل ـ (فَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ٤٥ : ، ومع ثلاثة بالصين في وقت واحد ، لأنه لو كان ذلك لكان الذين هو
رابعهم بالهند ، مع الثلاثة الذين هو
الصفحه ٥٣ : ،
وهذا عيب في المعهود. ووجدنا العالم كله ينقسم قسمين ، كل قسم منهما ضد الآخر
كالخير والشر ، والفضيلة
الصفحه ١٠٧ : بذلك ورسالته.
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : ونعوذ بالله من هذا القول فإنه كفر صراح لا تردد فيه