الصفحه ١٥٧ : ناسا. قلنا : هذا كذب لأن في أول
الخبر يخبر أن الله تجلّى له ، وكيف يسجد إبراهيم ويتعبد لخاطر طريق
الصفحه ١٨٠ :
المصريون سبيلا
إلى الشرب منه ، وصار الماء في جميع مصر دما ، ففعل مثل ذلك سحرة مصر برقاهم.
ثم ذكر
الصفحه ١٨١ : رآه يقينا. وأخبر أن الذي عمل السحرة إنما هو إفك وتخييل وكيد ، وهذا هو
الحق الذي تشهد به العقول ، لا في
الصفحه ٢٢٧ : ،
ويشربون منه ، فليقوموا وليغيثوهم في وقت حاجتهم. فتبصّروا تبصروا : أنا وحدي ولا
إله غيري ، أنا أميت ، وأنا
الصفحه ٢٥٨ :
خنوخ كان خمسمائة
سنة وخمسا وستين سنة. ففي هذا الفصل تكاذب بين الطائفتين في موضعين.
أحدهما : سن
الصفحه ٢٩١ : الصدق.
وثانيها : اتفاق
الأناجيل المذكورة ـ كما أوردنا ـ على أنه قال : «ويقوم في الثالث». ثم اتفقت
الصفحه ٣١٣ :
وأسقط عنهم
الملامة في صلبهم له؟ أما لكم عقول تعرفون بها مقدار ما أنتم عليه من الضلال الذي
ليس في
الصفحه ٣٧٥ :
بهذا ، فإن قالوه
لزمهم أنّ له مؤلفا جامعا مخترعا فاعلا ، فإن منعوا من ذلك لزمهم أن يوجبوا لما في
الصفحه ٤١٧ : بالقياس أن يقاس الشيء إلّا على نظيره. وأما أن يقاس الشيء
على خلافه من كل جهة وعلى ما لا يشبهه في شيء البتة
الصفحه ٣٤ : اللاخروج ، وحال الخروج هي علّة
كونه. وهذا لازم في تلك الحال ، أعني أن حال الخروج يلزم في حدوثها مثل ما لزم
الصفحه ٦٩ :
التمام والكمال لا
يقعان البتة إلا فيما فيه النقص ، لأن معناهما إنما هو إضافة شيء إلى شيء به كملت
الصفحه ٧٤ : الإقرار بالباطل ، وأن الله تعالى فرض على الناس تصديق الباطل والتدين به ،
وفي هذا ما فيه.
وإن قلتم كان
الصفحه ٨٣ :
حدثوا ، وأنهم لم
يكونوا قبل ذلك ، لكن حدثوا الآن في حال توليهم لصناعاتهم وتجاراتهم وأعمالهم من
حرث
الصفحه ٩٣ : :
إن الخواصّ قد
علمت ، ووجوه الحيل قد أحكمت ، وليس في شيء منها عمل يحدث عنه اختراع جسم لم يكن
كنحو ما
الصفحه ١٤٥ :
وبعد ذلك ، «وأسكن
في شرقيّ جنّة عدن الكروبيم ، ولهيب سيف متقلب بحراسة شجرة الحياة».
ورأيت في نسخة