الصفحه ٥٦ :
لا نهاية له ، وأن
الظلمة في السفل إلى ما لا نهاية له ، وأن كل واحد منهما متناهي المساحة من الجهة
الصفحه ٨٧ :
وإنما قولنا الذي
بيناه في غير موضع أنه تعالى لا يفعل شيئا لعلّة (١) ، وأنه تعالى يفعل ما يشا
الصفحه ١٢١ :
وسائر الأجناس في
المساجد ببيت المقدس وغيره ، التي هي بيوت الله تعالى.
قال «أبو محمد» (رضي
الله
الصفحه ١٤٢ :
«آمد» (١) من ديار بكر (٢) ، وتصب مياها في البطائح المشهورة بقرب البصرة في أرض
العراق متاخمة أرض
الصفحه ١٨٦ : .
وأما قوله تعالى :
(مَثَلُ نُورِهِ
كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ) إلى قوله
الصفحه ١٩١ : »
، و «الفرزيين» ، و «الحويين» ، و «اليبوسيين» ـ تدخل في أرض تفيض لبنا وعسلا ،
لست أنزل معكم لأنكم أمة قساة الرقاب
الصفحه ٢٠٩ : القولين يكذب الآخر.
فصل
طلب موسى من الأسباط أن يخرجوا للأرض المقدسة
ذكر كما ذكرنا أن
في الشهر الثاني
الصفحه ٢٢٦ : ، فتذكروا القديم ، وفكروا في الأجناس ، وسلوا
آباءكم فيعلمونكم ، وأكابركم فيعرفونكم ، إذا كان يقسم العلي
الصفحه ٢٣٧ :
وفيه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ
الصفحه ٢٤٤ : شيء من هذا أبدا.
وفي بعض كتبهم :
أن بعض أحبارهم المعظمين عندهم ذكر لهم أنه رأى طائرا يطير في الهوا
الصفحه ٢٥٦ :
مؤلفة لرجال
ألفوها فبطل كل تعلق لهم والحمد لله رب العالمين.
ثم نورد إن شاء
الله تعالى تكذيبهم في
الصفحه ٢٧٥ : ء الاثني عشر (١) ، وقال لهم : لا تسلكوا في سبيل الأجناس ، ولا تدخلوا
مدائن السامريين ، ولكن اختصروا إلى
الصفحه ٣١٠ :
«يورشليم» طالبين
له ، فوجداه في الثالث قاعدا مع العلماء في البيت وهو يسمع منهم ، ويكاشفهم ، فكان
الصفحه ٣٤٠ : بأيدي طير منكرة ، ونزلت في ذلك سورة من
القرآن متلوّة إلى اليوم ، وكان ذلك ببركته عليهالسلام وإنذاراته
الصفحه ٣٥٠ :
ليس بشيء ، لأن
الكواكب وإن كان لها تأثير في العالم ظاهر ، فليس تأثيرها تأثير ملك واختيار ، يدل
على