الصفحه ١١٥ :
الكذب دون أن
يأمركم به من يسقط عنكم اللّوم بطاعته ، فأنتم لا عذر لكم على خلاف حكمنا في ذلك.
ثم
الصفحه ١٣٨ : ، وأسكنها ثمانين ألف رجل من أهل البيوتات هم فيها إلى
اليوم ، فإذا ظهر «بهرام هماوند» على البقرة ليرد ملكهم
الصفحه ١٥٩ :
«إن الملكين قالا
للوط انظر من لك هنا من صهر بنيك وبناتك وكل ما لك في القرية أخرجهم من هذا الموضع
الصفحه ١٦٢ :
وهي لفظة تقع في
العبرانية على الأخت وعلى القريبة ، فقلت : يمنع من صرف هذه اللفظة إلى القريبة
هاهنا
الصفحه ١٧٢ :
وضعه عندها. فسأل
عنها إذ لم يجدها من سكان ذلك الموضع. فقال : أين المرأة القاعدة في مجمع الطرق
الصفحه ١٨٢ :
فصل
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : وفي قصة قلب الماء دما فضيحة أخرى ظاهرة الكذب وهي : أن في نص
الصفحه ١٩٠ :
فصل
الإله يستجيب لموسى في العفو عن بني إسرائيل
وفي خلال هذه
الفصول ذكر أن الله عزوجل قال لموسى
الصفحه ٢٠٨ :
منهم شهرا كاملا ،
على أن يأكلوا اللحم قوتا حتى يشبعوا بلا خبز ، فكيف إذا تأدموا به؟ فأي عجب في
الصفحه ٢١٠ : المائة والعشرين سنة أكثر من سنة ولا بد ، والأغلب
أنهما سنتان زائدتان ، فكذب ولا بدّ في سنّ موسى إذ مات
الصفحه ٢٨٥ : ، في أنّ الذين ألّفوا الأناجيل كانوا عيّارين (١) ، مستخفّين بمن أضلّوه ، متلاعبين بالدّين.
والثانية
الصفحه ٢٩٩ :
والبدائع ليخدعوا إن أمكن أيضا المختارين.
قال أبو محمد :
هذا الفصل مع الفصل الأخير الذي في توراة اليهود في
الصفحه ٣٠٤ :
حوّل ، فدخلن في
القبر ، فأبصرن فتى جالسا عن اليمين متغطيا بثوب أبيض فقال لهن : لا تفزعن فإن
يسوع
الصفحه ٣٣١ :
قراءة عاصم
المشهورة عند جميع أهل الإسلام ، في شرق الأرض وغربها ، نقرأ بها كما ذكرنا كما
نقرأ
الصفحه ٣٣٣ : ، كأصحاب طليحة وسجاح (١) ، وسائر من ارتد ، وهم قليل بالإضافة إلى من ذكرنا ، إلا
أن في كل قبيلة من المؤمنين
الصفحه ٣٣٦ :
جديدا على قديم الدّهور مذ أربعمائة عام وخمسين عاما في المشرق والمغرب والجنوب
والشمال يرحل في طلبه من لا