الصفحه ٢٨٧ : قال لجميعهم : «ما حرّمتموه في الأرض كان حراما في السّماوات ، وما حللتموه
في الأرض كان حلالا في
الصفحه ٣١٤ :
قال أبو محمد :
فيا للناس؟ أهذه صفة إلهه؟ وهل يحتاج الإله إلى ملك يعزيه؟ وهل يدعو الإله في أن
يصرف
الصفحه ٣٢٤ :
ذكر بعض ما في كتبهم غير الأناجيل من
الكذب والكفر والهوس
قال أبو محمد :
قال يوحنا بن سبذاي في
الصفحه ٣٢٥ :
وإن شرائع التوراة
كلها لازمة لهم. وإن كان كاذبا في ذلك فكيف يأخذون دينهم عن كذاب؟ ولا بدّ من
الصفحه ٣٥٢ :
مطلب بيان كروية الأرض
قال أبو محمد :
وهذا حين نأخذ إن شاء الله تعالى في ذكر بعض ما اعترضوا به
الصفحه ٣٧٧ :
في كلا المشتبهين
لا بالأسماء ، وهذه التسمية إنّما هي اشتراك في العبارة فقط ، لأن الفاعل متحرّك
الصفحه ٤١١ : ، الخالق ، البارئ ، المصور.
فأسماؤه بذلك
أعلام ، لا مشتقّة من صفات محمولة فيه عزوجل. تعالى الله عن ذلك
الصفحه ٤٣٠ :
فصل : الكلام في يحيى عليه السلام.......................................... ٢٧٩
فصل : نفي أن
الصفحه ٢٣ :
فبطل هذا الشغب ،
والحمد لله رب العالمين.
فإن قالوا : إنّ
ترك الباري تعالى في الأزل فعل منه للترك
الصفحه ٢٩ :
ولأن ما لا نهاية
له فلا يمكن البتة أن يكون عدد أكثر منه بوجه من الوجوه ، فوجبت النهاية في الزمان
الصفحه ٤٨ :
فنظرنا في قولهم :
إن طبع الخلاء يجتذب هذه الأجسام إلى نفسه كما يقول من يثبت الخلاء فوجدناه دعوى
الصفحه ٥٥ :
وقد بيّنا في
كتابنا هذا أن الباري تعالى لا يشبهه شيء من خلقه بوجه من الوجوه ، ولا يجري مجرى
خلقه
الصفحه ٥٩ :
أبلغ شيء في تمام مرادهم وبغيتهم من تعجيل الخلاص واستنقاذ النور وقطع المزاج.
وهذا تناقض ظاهر منهم لا خفا
الصفحه ٨٠ :
فإن قالوا : ما
تقولون فيما في كتابكم : (وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً
الصفحه ١١٤ : من المحال والممتنع والخلف (١) الذي لا مدخل له في العقل ، فإن قالوا إنه لو كشف السرّ في
ذلك إلى العامة