الصفحه ٩٤ : بن عبد الله وأنس بن مالك وأبيّ بن كعب. روى هذه الأحاديث
البخاري في المناقب باب ٢٥ ، والترمذي في
الصفحه ٣٣٢ : وزيد ، وأبي زيد وابن مسعود ،
وسائر الناس في البلاد ، فلم يبق بلد إلّا وفيه المصاحف.
ثم مات رضي الله
الصفحه ١٢٥ : .
__________________
(١) روى البخاري في
مناقب الأنصار (باب ٣٦ ، حديث ٣٨٦٨) عن أنس بن مالك رضي الله عنه : «أن أهل مكة
سألوا رسول
الصفحه ٦٧ : من غيره من الكتب أن العلم يسمّى ابنا ، ولا في كتبهم أن
علم الله هو ابنه. وقد ادّعى بعضهم أنّ هذا
الصفحه ٦٦ :
متغايرة ـ وهو لا يقولون بهذا ـ فيلزمهم أن يكون في الابن معنى من الضعف ، أو من
الحدوث ، أو من النقص به وجب
الصفحه ٣١١ : العالمين.
فصل
وفي الباب الثاني
عشر من إنجيل لوقا : أن المسيح قال : «من قال شيئا في ابن الإنسان يغفر له
الصفحه ٢٤٣ : حملت وولدت ابنة
، وأن عقابا خطف تلك الفرخة من الزنى ، وحملها إلى مصر ، ووقعت في حجر «يوسف»
فربّاها
الصفحه ١٣٦ : الجامعة لمحصل شرائع الإسلام في الواجب والحلال والحرام» أورد فيه ابن
حزم أقوال الصحابة والتابعين ومن بعدهم
الصفحه ٧٩ :
فيقال لهم : هذا
إبطال للاتحاد ، وقول منكم بأن حظه وحظ غيره في ذلك سواء وخلاف لأمانتكم التي فيها
أن
الصفحه ٩١ : .
والدارمي في المقدمة باب ٥. ومالك في الطهارة حديث ٣٢. وأحمد في المسند (٣ / ١٣٢).
الصفحه ١٢٣ : البخاري في
الأطعمة باب ٦ ، ومسلم في الأشربة حديث ١٤٢ ، ومالك في صفة النبي صلىاللهعليهوسلم
حديث ١٩ ، عن
الصفحه ٩٩ : يقدّر في نفسه أنه عالم وهو
المعروف بخويزمنداد (١) المالكي إلى أن جعل للجمادات تمييزا.
قال «أبو محمد
الصفحه ١٠٦ : ء
المالكية. ولد في باجة بالأندلس ، وتوفي بالمرية سنة ٤٧٤ ه. له شرح موطأ مالك
وشرح المدونة له ، والتعديل
الصفحه ٢٩٧ : متّى : أنّ المسيح كاشف علماء بني إسرائيل ، وقال : ما تقولون في المسيح؟
وابن من هو؟
قالوا : هو ابن
الصفحه ٢٥٥ : لا معتمد لهم غيره في قولهم بالتثليث ، وأن المسيح إله
وابن الله ، واتحاد اللاهوت بالناسوت ، والتحامه