الصفحه ٤١٣ :
له فعلا ، وكذلك
المؤلف ، لم يسمّ مؤلفا لأن فيه تأليفا ولا يسمّى الحكيم حكيما لإحكامه الفعل ،
ولا
الصفحه ٤١٨ : بما جاء به
القرآن والسنن كما جاء لا نزيد فيه ولا ننقص منه ، ولا نحيله (١) ، فنؤمن بأنه بخلاف المعهود
الصفحه ٣٨ :
حدوث شيء في
المستحيل لم يكن فيه قبل ذلك ثم صار فيه مستحيلا عن صفته المحمولة عليه إلى غيرها.
وهذا
الصفحه ٤٤ :
فإن أرادوا
إلزامنا في الباري تعالى مثل ما ألزمناهم في هذا السؤال ، فقالوا : أيما أكثر :
الباري
الصفحه ٧٥ : كانوا اثنين فصاعدا.
وإمّا أن يكون عدد
كثير (١) يمتنع منه الاتفاق في الطبيعة على التمادي على سنن ما
الصفحه ٨٦ : أنهم
أنكروا النبوات.
وعمدة احتجاجهم في
دفعها أن قالوا : لما صحّ أن الباري عزوجل حكيم ، وكان من بعث
الصفحه ٩٠ :
حققه عنده. وهذه صفة
النبوة. فإذا لا بدّ من نبيّ أو أنبياء ضرورة. فقد صح وجود النبوّة والنبي في
الصفحه ١٠٣ : كيف كان فقد دخل في قوله تعالى : (وَتَقُولُونَ
بِأَفْواهِكُمْ ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ
الصفحه ١٣٧ : العيسويين رسولا صادقا نبيا ، ثم يجور
ويظلم ويبدل دين الحق. فوضح فساد قولهم وتناقضه بيقين لا إشكال فيه
الصفحه ١٤٠ :
فصل
عدم الاختلاف في توراة اليهود
في أول ورقة من
توراة اليهود التي عند ربّانيهم ، وعانانيهم
الصفحه ١٥٣ : من عمل من يحسن الحساب ، ولا يخطئ
فيما لا يخطئ فيه صبي يحسن الجمع والطرح والقسمة والتسمية ، ولكنها بلا
الصفحه ١٦٧ : صرّح بالدخول
بها ، إلا أن يقولوا : لم يدخل بها بل علم أنها ليست «راحيل» فإن قلتم هذا كذبتم
النص في قوله
الصفحه ١٧٠ : يوسف لأنه كان ولد له في شيخوخته».
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : هذه العلة توجب محبة بنيامين لأنه
الصفحه ١٧٩ :
فصل
ثم ذكر أن «يعقوب»
عليهالسلام قال «للاوي» و «شمعون» سأبددهما في «يعقوب» وأفرقهما في «إسرائيل
الصفحه ٢٥٩ :
الطائفتين تكاذب في موضعين :
أحدهما : عمر
ناحور كله ، والثاني : سن ناحور إذ ولد له تارح. وفي التوراة عند