الصفحه ١١٩ :
يقوم على ساق ، لأن من تدبّر أفعال الله كلّها ، وجميع أحكامه وآثاره تعالى في هذا
العالم تيقن بطلان قولهم
الصفحه ١٤١ : الدّجلة ، وهو
السائر شرق «الموصل». واسم الرابع الفرات «وأخذ الله آدم ووضعه في جنّات عدن».
قال «أبو محمد
الصفحه ١٦٨ : تحذيرا من إفكهم.
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : ذكر في هذا المكان أن يعقوب صارع الله عزوجل تعالى الله
الصفحه ١٩٣ :
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : البلد المذكور باق لم ينقص ولا صغرت أرضه. وحدّه بإقرارهم في الجنوب
الصفحه ٢٣٣ :
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : وإن دين اليهود ليميل إلى هذا ميلا شديدا ، لأنه ليس في توراتهم ذكر
الصفحه ٢٣٦ : كذبهم وتدليسهم في الدين ، فإنما كانوا
متسترين بإظهار دين اليهود ، ولزوم السبت بنص كتبهم ، ويدعون إلى
الصفحه ٢٤٠ : الباطل
البتة ، فصح أنه إنما أنزله تعالى مصدقا لما معهم من الحق.
وقد قلنا : إن
الله تعالى أبقى في
الصفحه ٢٥٢ :
في بلدة إقاية (١) ، بعد تأليف مارقش المذكور. يكون من قدر إنجيل متّى (٢).
والرابع تاريخ
ألّفه
الصفحه ٢٥٣ : نبين بعد هذا ، إن شاء الله تعالى. على أن بولش حكى في
الأفركسيس وفي إحدى رسائله ، أنه لم يبق مع باطرة
الصفحه ٣٢٦ : الناس ، وما هو ضعيف عند الله هو أقوى ما يكون عند الناس.
قال أبو محمد : فهل
في بيان قحة هذا النذل
الصفحه ٣٢٧ :
ضلال وكفر ..؟ ولا يختلفون أصلا في أن شرائعهم كلها إنما هي من عمل أساقفتهم
وملوكهم علانية. فهل تطيب نفس
الصفحه ٣٦٦ :
تلحس الكلاب جراح
قروحه ، وأنّ ذلك الغنيّ نظر إليه في الجنّة متكئا في حجر إبراهيم
الصفحه ٣٨٩ : ، وأنه سيعيش كذا وكذا وسيموت في
وقت كذا ، فعلم الله تعالى بكل ذلك واحد لا يتبدّل ولا يستحيل ، ولا زاد فيه
الصفحه ٤٠٠ : فإنهم
أطلقوا أنه لا يكون إلّا كما عهدوا في العالم من كل سميع وبصير في أنه ذو سمع وبصر
، فيلزمهم ضرورة
الصفحه ٤٠٨ :
بالضلال والإلحاد في أسمائه عزوجل.
وقد زاد بعضهم
فيما ادعوه من صفات الذات : الاستواء ، والتكليم ، والقدم