الصفحه ٣٩٢ : خَلْقُ اللهِ) [سورة لقمان : ١١].
وكما قال تعالى في
عيسى عليهالسلام : «إنه روح الله».
وهذا كله إضافة
الصفحه ٣٩٩ : فيما بيننا
فنعم ، وكذلك أصلا لم نجد قط في شيء من العالم الذي نحن فيه سميعا إلّا بسمع ، ولا
وجد فيه بصير
الصفحه ٢٨ : محصى بالطبيعة فذو نهاية ، فالعالم كله ذو نهاية ، وسواء في كل ذلك ما وجد
في مدة واحدة أو في مدد كثيرة إذ
الصفحه ٤١ :
الآخر من الآخر
فيه. وكل هذا فاسد ومحال بالضرورة.
وأيضا فإن الخلاء
عندهم مكان لا متمكّن فيه
الصفحه ٦٤ :
وقد يمكن أن يشغب
أيضا مشغب في قولنا : إن الأبعاض لا تتنافى ، فيقول : إن الخضرة تنافي البياض
الصفحه ٩٨ :
ولما شاركنا وجميع
الحيوان والشجر والنبات وسائر الجمادات في أن كل ذلك أجسام طويلة عريضة عميقة
الصفحه ١٢٢ :
الإيمان بالإله
الباعث لمحمد صلىاللهعليهوسلم. وأن طريق كل ذلك طريق واحدة ، لا فرق فيها. وبالله
الصفحه ٢٢٤ : عليه الذي في السرادق وبيت الله. فحينئذ كف عنهم ، ففي دون هذا كفاية لمن
عقل في أنها كتاب مبدّل مكذوب
الصفحه ٢٣٥ :
من عمل أحبارهم في
دولتهم الثانية ، إذ ظهر دينهم ، وانتشرت بيوت عبادتهم ، فصارت لهم مجامع يتعلمون
الصفحه ٣٦٤ : ء وابتدعها مخترعا لها لا من شيء ، ولا على أصل
متقدّم ، وإذ لا شك في هذا فليس شيء متوهم أو مسئول عنه يتعذّر من
الصفحه ١٧ :
ولا أقل ولا أكثر
فلا سبيل إلى الاستدلال عليها ، إذ لا وقت يمكن فيه الاستدلال على ذلك فصح أنها
الصفحه ٣٠ : فلا شك في
أن ما وقع ووجد من الزمان إلى يومنا هذا مساو لما هو من يومنا هذا إلى ما وقع من
الزمان معكوسا
الصفحه ٦٠ :
فإن كان متحركا
فقد علمنا أن المسافة التي تتناهى لا تقطع أصلا ، لا في زمان متناه ، ولا في زمان
غير
الصفحه ٧٠ :
فقالت اليعقوبية :
كاتحاد الماء يلقى في الخمر فيصيران شيئا واحدا.
وقالت النسطورية :
كاتحاد الما
الصفحه ٨٥ :
ممكن في قدرة الله
تعالى ، ولم يأت خبر صادق بخلافه ، لأن الله تعالى قد قال في أمر نوح عليهالسلام