الصفحه ٣٧٨ :
وربما أطلق هذه
اللفظة من متأخري الأئمة من الفقهاء من لم يحقق النظر فيها ، فهي وهلة من فاضل ،
وزلة
الصفحه ١٥ : .
والإدراك السادس :
علمها بالبديهيات (٥) ، فمن ذلك علمها بأن الجزء أقلّ من الكل ، فإنّ الصبيّ
الصغير في أوّل
الصفحه ١١٢ :
كثيرا متصلا أنه
لا بد أن يفصل بينهما ، وأن يميّز أحدهما عن الثاني ، وأن يجد في كل واحد منهما
أشيا
الصفحه ٢٣٢ :
وفيه في المزمور
السابع والسبعين منه : «الرّب قام كالمنتبه من نومه كالجبار الذي يقربه أثر الخمار
الصفحه ٢٨٦ :
بمفاتيح السماوات
، فكل ما حرّمته في الأرض يكون محرّما في السماوات ، وكل ما حلّلته على الأرض يكون
الصفحه ٣٣٩ : ذلك وأنكره إلّا لله وحده ، ولا شكّ في أنّ هذه ليست صفة طالب دنيا أصلا ،
ولا صفة راغب في غلبة ، أو بعد
الصفحه ٣٥٥ :
بهذا أنه لا يجوز
أن يفارق الشمس والقمر السماوات ، ولا أن يخرجا عنها ، لأنهما كيف دارا فهما في
الصفحه ١٢٩ :
توجب تصديق غيره
إذا أتى بها في شيء دعا إليه ، فهي غير موجبة تصديق موسى عليهالسلام فيما أتى به
الصفحه ٣٧٠ : : فعمدتهم التي يتمسكون بها : الكلام في التوحيد ، وما يوصف
به الباري تعالى ، ثم يزيد بعضهم الكلام في القدر
الصفحه ٨٨ :
النطق ، وجعل الحجر جامدا لا حياة فيه ولا نطق ، وهذا أصل قد وافقتنا البراهمة
عليه ، وسائر من خالفنا من
الصفحه ١٠١ :
له مسكة عقل ، فإذ
لا شك في هذا فباليقين علمنا أن التسبيح الذي ذكره الله تعالى هو حق ، وهو معنى
غير
الصفحه ١١٦ : كلها مكذبة له وهو مصدق لها كلها فقد
شهد على نفسه بالكذب وبطلان قوله ، وصحّ باليقين أنه كاذب فيه
الصفحه ٣٣٥ :
مؤمن ولا كافر ،
منصف غير معاند للمشاهدة ، وهو القرآن المكتوب في المصاحف في شرق الأرض وغربها لا
الصفحه ٣٨٠ :
الكلام في المكان والاستواء
قال أبو محمد :
ذهبت المعتزلة إلى أن الله سبحانه وتعالى في كل مكان
الصفحه ٣٨٣ :
المسامحة والزمان والمكان أو من جرمه فقد لحق بقوله الدّهرية ، وفارق الإسلام.
والاستواء في
اللغة يقع على