الصفحه ٢٨٤ : .
قال أبو محمد : في
هذه الفصول ثلاث طوام نذكرها طامة طامة (١) إن شاء الله تعالى.
أولها : اتفاق
الصفحه ٣٥٤ :
وإنما هي شهب ونيازك من نار ، تتكوكب وتشتعل وتطفأ ، ولا نار في السماوات أصلا ،
فلم نجد الاختلاف إلا في
الصفحه ٣٨٨ : (٥ / ٣٠٨) وسير أعلام
النبلاء (٥ / ٤٦٣) وخزانة الأدب (١ / ٣٢٦) وابن الأثير (٥ / ١٤٨).
(٣) انظر ترجمته في
الصفحه ٨٩ :
لازمة لفعله ، فإذ
قد صح هذا ، فقد صح أنه لا نهاية لما يقوى عليه تعالى ، فصح أن النبوة في الإمكان
الصفحه ١٢٤ :
وفي منزل «جابر»
أيضا (١).
ورمى «هوازن» في
جيش فعميت عيون جميعهم بتراب يده (٢) ، وفيها أنزل الله
الصفحه ١٦٤ : في نسق لأنه لم يكن ابنه «عيسو»
ولا كان بكره.
__________________
(١) أي لا تلقى منهم
إلا الخبيث
الصفحه ٢٠٥ : هذا كذبة
سابعة بشيعة شنيعة ، وهي أنهم لا يختلفون في أن داود عليهالسلام هو ابن «أبشباي بن عونيذ بن
الصفحه ٢٤٦ : » ابن الملك خرج إليه في ثلاثمائة ألف مقاتل من «بني يهوذا» وخمسين ألف مقاتل من
«بني بنيامين» فهزم ملك
الصفحه ٣١٦ : : أن
الولد غير الأب لأن من المحال الممتنع أن يكون الله في حجر نفسه فصح ضرورة أن
الابن عندهم على نصوص
الصفحه ٣٦١ :
__________________
(١) انظر تخريجه في
الحاشية (١) صفحة ٣٥٣.
(٢) هو المصنف علي بن
أحمد ابن حزم. وهذه هي المرة الأولى التي يرد
الصفحه ٧٦ : أننا أندرنا (٣) للجبل لحضور دفن المؤيد هشام ابن الحكم المستنصر فرأيت أنا
وغيري نعشا فيه شخص مكفن ، وقد
الصفحه ١٤٨ :
وهذه كذبات واضحة
نعوذ بالله من مثلها ، لأن في نصوص توراتهم كما أوردنا : أن «متوشالح» لم يغرق
الصفحه ١٦٥ :
مولى إخوتك ويسجد لك بنو أبيك» فلعمري لقد صح ضد ذلك جهارا ، إذ في توراتهم أن «يعقوب»
كان راعي ابن عمه
الصفحه ١٦٦ : عيسو وبنو لوط بإقرار
كتبهم في ميراثهم بساعير وموآب وعمان بعد هلاك دولة بني إسرائيل وأخرجهم عن
ميراثهم
الصفحه ١٧١ : فعند ذلك قال «يهوذا» «لثامار» كنّته كوني أرملة في بيت أبيك إلى أن
يكبر ابني «شيله». وكان يتوقع أن يصيبه