الصفحه ١٩٧ : «يوشع بن نون» إذ فتحت الأرض المقدسة ، وكلمه
في أن يعطي «بني لاوي» مدائن للسكنى ففعل. وأنه وقع لبني هارون
الصفحه ١٥٧ : (١)؟ حاش له من هذا الضلال.
وسادسها : إخباره
أنهم أكلوا الخبز والشوى والسمن واللبن ، وحاش له أن يكون هذا
الصفحه ١٦٩ : عندكم كسر الخبز حتى تشتد بها قلوبهم ، والشواء واللبن والسمن والفطائر ،
فما ينكر بعضهم للصراع مع الناس في
الصفحه ١٩٣ : فما فوقها من هذه البلاد ، وأنهم لم يزالوا من أول دولتهم إلى
آخرها محاربين مرة لبني إسرائيل ومرارا
الصفحه ٢٠٤ : أولاد «جرشون» بن «لاوي» فلم يذكر له إلّا ولدين فقط
: «لبني» و «شمعي» وذكر أولاد «فهاث» بن «لاوي» فلم
الصفحه ٧٧ : العجل لبني إسرائيل وأمرهم بعبادته
والرقص أمامه ، وقد نزه الله تعالى الأنبياء عليهمالسلام عن عبادة غيره
الصفحه ١٣٣ :
البيّن برسول الله
صلىاللهعليهوسلم من قوله تعالى فيها : «سأقيم لبنى إسرائيل نبيّا من إخوتهم
الصفحه ١٥٩ :
قال لبني إسرائيل : «إن الله تعالى قال : لما انتهينا إلى صحراء بني موآب قال لي :
لا تحارب بني موآب ولا
الصفحه ١٨٠ : السِّحْرَ) [طه : ٧١ ،
والشعراء : ٤٩] ولا منفعة لهم في قول السحرة في البعوض : «هذا صنع الله» ، لأنه
يقال لبني
الصفحه ١٨٢ :
السيد هذا في الأرض ، ففعل السيد ذلك في يوم آخر ، وماتت جميع دواب المصريين ، ولم
يمت لبني إسرائيل دابة
الصفحه ١٨٣ : ماتت ولم تمت لبني
إسرائيل ولا دابة. ثم ذكر أمر «النفاطات» ثم ذكر أمر «البرد» ، وأن موسى أنذر
فرعون عن
الصفحه ١٨٦ : بصفات البشر
وبعد ذلك قال :
إنّ الله عزوجل قال لبني إسرائيل : لقد رأيتموني كلكم من السماء ، فلا
تتخذوا
الصفحه ١٩١ : لئلا تهلك بالطريق. فلما سمعت العامة هذا
الوعيد الشديد عجبت ولم تأخذ زينتها ، فقال السيد لموسى : قل لبني
الصفحه ١٩٥ : » و «مراري» و «ابنا جرشون»
و «لبنى» و «شمعي» في قبائلهم ، و «بنو قهاث» : «عمرام» و «يصهار» و «حبرون
الصفحه ١٩٦ : » و «مراري». وولد جرشون «لبني» و «شمعي».
وولد «قهاث» «عمرام» و «يصهار» و «عزيئيل». وولد مراري : «محلى