الصفحه ٣٣٧ : ، فلا سبيل لهم إلى إنكاره أصلا. وبالله تعالى التوفيق.
قال أبو محمد :
ونقل القرآن وما فيه من إعلام
الصفحه ٩٣ : ذاتيات ، وهي الفصول التي تؤخذ من
__________________
(١) وهو قول المعتزلة
بخلق القرآن وما نتج عن ذلك
الصفحه ٣٤٩ :
إلى الاستنباط وكيف تؤخذ الألفاظ على مقتضاها ، وكيف يعرف الخاص من العام ،
والمجمل من المفسر ، وبنا
الصفحه ١١٨ : لقيت من ينحو إلى هذا المذاهب من خواص اليهود كثيرا ، وقرأت في
تاريخ لهم جمعه رجل هاروني (١) كان قديما
الصفحه ٤١٠ : بها نزل القرآن ، إذ
يقول كل قائل في اللغة : هذا الشيء أقدم من هذا ، وهذا أمر قديم ، وزمان قديم ،
وشيخ
الصفحه ١٢٦ : «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : وقد ظنّ قوم أن عجز العرب ومن تلاهم من سائر البلغاء عن معارضة القرآن
إنما هو
الصفحه ١٦٢ : ينسبوا
__________________
(١) أي التوراة.
(٢) البلقاء : كورة
من أعمال دمشق بين الشام ووادي القرى
الصفحه ٢٤٠ : أراد مصدقا لما معكم من الحق ، لا
يمكن غير هذا ، لأننا بالضرورة ندري أن معهم حقا وباطلا ، ولا يجوز تصديق
الصفحه ٣٨٥ : ، وقالت طوائف
من أهل السنة : علم الله تعالى لم يزل وهو غير مخلوق ، وليس هو غير الله ، ولا
نقول هو الله
الصفحه ٤٠٨ : عزوجل أسماء بنصّ القرآن ، ونص السنة والإجماع من جميع أهل
الإسلام.
الصفحه ١٥٣ :
يكذب موسى عليهالسلام أو يخطئ فيما أوحى الله تعالى به ، فوضح لكل من له أدنى
فهم وضوحا يقينيّا كما
الصفحه ١٩٣ : «غزة»
و «عسقلان» و «رفح» وطرف من جبال الشراة ـ بلد «عيسو» ، ولا خلاف بينهم في أنهم لم
يملكوا قط قرية
الصفحه ٣٤٣ : النّحلة الجماعية السنية ، ثم على ما هدانا له من التدين ،
والعمل بظاهر القرآن وبظاهر السنن الثابتة عنه
الصفحه ٢٢٣ : أحبارهم صلوات لم تكن عندهم جعلوها بدلا من
القرابين ، وعملوا لهم دينا جديدا ، ورتبوا لهم الكنائس في كل قرية
الصفحه ٥٠ : . فبيّن لهم كما نصّ في القرآن بطلان
ما أحدثوه ، من تعظيم الكواكب وعبادتها وعبادة الأوثان ، فلقي منهم ما