الصفحه ٣٢٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حياته وبعده عليهالسلام.
وقال أبو محمد :
وبقي لهما اعتراضان
الصفحه ٣٣١ : ، فإن الروافض ليسوا من المسلمين ، إنما هي فرقة حدث
أولها بعد موت رسول الله صلىاللهعليهوسلم بخمس
الصفحه ٣٣٣ :
أطعنا رسول الله
إذ كان نبيا
فيا لهفا ما بال
دين أبي بكر
الصفحه ٣٣٦ : منقول نقل الكواف إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من طرق جماعة من الصحابة رضي الله عنهم ، وإمّا إلى
الصفحه ٣٣٧ : غير مضاف ذلك إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم كفعل أبي بكر رضي الله عنه في سبي أهل الردّة ، وكصلاة
الصفحه ٣٤٢ : سيرة
محمد صلىاللهعليهوسلم لمن تدبّرها تقتضي تصديقه ضرورة ، وتشهد له بأنه رسول الله
حقّا ، فلو لم تكن
الصفحه ٣٤٤ :
المخالفة لقوله ،
وقول نبيّه صلىاللهعليهوسلم ، ولا ممن يحكم برأيه وظنه ، دون هدى من الله ورسوله
الصفحه ٣٤٥ : على مباينة العالم في ذلك ،
وللشيطان موالج خفية ، ومداخل لطيفة ، كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٧ : على
قراءته هذا دون تدبير معانيه ، ودون أن يعلموا أنهم المخاطبون به ، وأنه لم يأتي
هملا ، ولا قاله رسول
الصفحه ٣٥٧ : ء الأرواح وأنّها أعراض ، وكذلك أرواح الشهداء
في الجنة ، وأخبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه رآهم ليلة
الصفحه ٣٥٩ : ، فصحّ أن من فتحت
له أبواب السماء دخل الجنة.
وأخبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم «أنّ شدّة الحر من
فيح
الصفحه ٣٧٠ : الشيعة
في أنّ عليّا عليهالسلام أفضل الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأحقهم بالإمامة وولده من
الصفحه ٣٧٣ :
أن يتبع بلا برهان ، وكل من ادّعى أن لله ديانة سرّا وباطنا ، فهي دعاوى ومخارق
واعلموا أنّ رسول الله
الصفحه ٣٨٢ : انتهاء خلقه إليه ، فليس بعد
العرش شيء ، ويبيّن ذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذكر الجنات وقال
الصفحه ٣٩٦ : عن نفسه في كتابه
أو على لسان رسوله صلىاللهعليهوسلم ، أو صحّ به إجماع جميع أهل الإسلام المتيقّن ولا