الصفحه ٧٤ : عبيد* شَغَبْت عليهم
وشَغَبْتهم ورُحْتُ القوم ورُحْت اليهم* ابن دريد* تَرَوَّحْت أهْلِى وتَروَّحْت
الى
الصفحه ٨ :
العِلَّة التى من
أجلها أبدِلت الواوُ في عيد ياءً لأن العِلَّة التى من أجْلها قُلِبت الى اليا
الصفحه ٢٢١ :
يريد أنه ليس من
كلامهم فُعِلَ الا فيما لم يُسَمَّ فاعلُه من الثُّلاثى واذا تتابعت الضَّمتان
خففوا
الصفحه ١٩٩ : جميعِ هذا بِناءَ المفعُول وكان بِناءُ المفعُول أولَى به لأنّ
المصدَرَ مفْعُول والمكانَ مَفْعُول فيه
الصفحه ١٠٧ : مثلُ جُمَّيْز وعُلَّيْقٍ وليس بتصغِير وأما سُكَّيْت المخفَّف فهو تصغيرُ
سُكَّيْت على الترخِيم لأنَّ
الصفحه ٩١ : لهما الفتْحُ لأنه أخفُّ الحركاتِ
وبعضُ العرب يقول أحَدَ عْشَرَ لأنه قد اجتَمع فيه سِتُّ متحرِّكاتٍ وليس
الصفحه ٣٤ :
ـ الذى يَجُرُّ
الشىءَ الذى يُصِيبه من شِدَّة حَرارتِه كأنه يَنْزِعه ويَسْلَخه مثل اللَّحْم اذا
الصفحه ٤٠ : آخِرَ كلامهم صار بمنزلة حَرْف ليس من حُرُوفهم وأبدلوا الجِيمَ لأن الجيم
قريبةٌ من الياءِ وهى من حُرُوف
الصفحه ٢٣٨ : ءَ أَرْفِتُه رَفْنًا وأَرْفَتُّه ورَسَا الشىءُ
يَرْسُو رُسُوًّا وأرْسَى ـ ثَبَتَ ورَصَدْتُ القومَ بالخير
الصفحه ١٤٥ : يَشْتَهِى ذلك الشَّرابَ وجاؤُا بالمصدَر على فَعْلةٍ لأنه كان في الاصل على
فَعَل كما كان العَطَش ونحوه على
الصفحه ١٥٢ : فَهِم فَهَما وهو فَهِمٌ وقالوا رَقُع رَقَاعةً كقولهم
حَمُقَ حَمَاقةً لأنه مثله في المعْنَى وقالوا
الصفحه ٧٣ :
تقديره نُبِّئت عن زيدٍ لأن نُبِّئت في معنى أُخْبِرت والخبر يقتضِى عن في المعنى
وكذلك أمرْتَكَ الخيرَ البا
الصفحه ٢٢٠ :
مع الفتح أخف
عليهم من اجتماع ضمتين ولم يكن بهم حاجة الى تحمل ثقل الضمتين لان المعنى لا يتغير
فتكون
الصفحه ١٦٧ :
بالنقْل متعدِّيا الى مفعُوليْنِ لأن فاعلَه يَصِيرُ مفعُولا كقوله لَبِس زيدٌ
الثوْبَ وألبَسْتُ زَيدًا
الصفحه ٦٠ : دُونٌ (ورُبَّ) معناها التقليلُ والعِزَّة
ويُخَفَّف فيقال رُبَ واذا حَقَّروها ردُّوها الى الاصل كما