الصفحه ٣٩ :
للعَرَب عربيًّا غَيْرَهُ وغيَّرُوا الحركةَ وأبدلوا مكانَ الزِّيادةِ ولا
يبلُغُون به بناءَ كلامِهم لأنه
الصفحه ٢٥٧ : الرجلُ
ـ اذا كان أصحابُه وأهلُه خُبَثاء ولهذا قالوا خَبِيث مُخْبِث وأخَفَّ القوم ـ اذا
كانت دوابُّهم
الصفحه ٩٣ : اثنيْنِ وعاشرُ تِسعةٍ فان
كثيرا من النحويين يمنعُون أن يقال فيما جاوز العشَرةَ من هذا وذلك أن القوم اذا
الصفحه ١٧ :
قال الشاعر
* اذا قام قَوْمٌ يَأْسَلُون مَلِيكَهُمْ*
كذلك أُنْشِد ومن
نحو هذا قولُهم يَئِسَ ثم
الصفحه ٢٣٦ :
قوله يُتْرِى ـ يَبُلُّ
الارض والأَخْذُ ـ أن تَأْخُذ كل يوم في نَوْءٍ وقال كعب
قَوْمٌ اذا
خَوَتِ
الصفحه ٢٥٨ :
القومُ ـ كَثُر سَمْنُهم وكذلك اذا كثرت ماشيتهم وأسنَتَ القومُ ـ أصابتهم
السَّنَة وهى الجَدْب وأسْهَل
الصفحه ٢٤٦ : له فِرَاشا وفَلَجْت على
الخصم أفْلُج فَلْجا وأفْلَجت ـ اذا غلبته وفَلَجْت القوم أفْلُج فَلْجا
الصفحه ٢٥٩ : الرجلُ ـ اذا لان فاجْتُرِئ عليه وأغْزَر الرجلُ ـ كثر لَبَنُه وأغَدَّ
القوم ـ أصابت إبلهم الغُدَّةُ
الصفحه ٢١٧ : ء ليقلب الواو ياء لانه قد
علم أن الواو الساكنة اذا كانت قبلها كسرة صارت ياء ولم تكن عنده الواو التى تقلب
الصفحه ٢١٤ : وكُسِر الأول اتباعا للثانى ولأن الكسر قريب من
الفتح والياء تشبه الألف وأتْبَعُوا الأولَ في الكسر الثانىَ
الصفحه ٢١٥ : يقال لانه فعل ماض
وثانيه ياء وهو على فَعِل واذا تحركت الياء وقبلها فتحة قلبوها ألفا كما قالوا
هابَ
الصفحه ٨٨ : فِعْلا كما يُشْتَقُّ من الحرف
المفْرَد* قال الاصمعى* اذا قال لكَ هَلُمَّ فقلْ لا أُهَلُمُّ ألا تَرَى أنهم
الصفحه ٦١ : في المُضْمَر لأنها أُضْعِفت في حُروف الجرِّ وجعلوها
حَرْفا من حروف الابتداء فقطَعوا بها واستأنَفُوا
الصفحه ٤٦ : أوْلَى بذلك وأحَقَّ به لانها كبعض الكَلِمة ولأنها لا تقُوم بأنفُسِها
في البيان عن مَعْناها فوجب فيها
الصفحه ١٨٦ : نَباتاً) لأنه اذا أنْبَتَهم فقد نَبَتُوا ونَبَاتا مصدرُ نَبَت
فكأنه قال نَبَتُّم نَبَاتا وزعمُوا أن في قرا