الصفحه ٢٤٥ :
حتى يَعْذِرُوا
مِنْ قِبَلِ أنفسهم» ويُعْذِرُوا بمعناه وعَصَفَت الرِّيحُ تَعْصِفُ عُصُوفًا
الصفحه ٢٥٢ : تَنْكُزه وأنْكَزَتْه ونَذَر يَنْذُر نُذْرا
ونَذْرا من الانْذار وأنْذَر ونَعَلْت الخُفَّ أنْعَله نَعْلا
الصفحه ٣ : من الرُّقْيةِ وقد
رَقِىَ في الدَّرَجة رُقِيًّا وقد نَكَأْت القُرْحةَ نَكْئا ـ اذا قَرَفْتها وقد
الصفحه ١٥ :
كان اللفظُ واحدا
وقد قدَّمت تعليلَ النبِىِّ والبَرِيَّة* قال سيبويه* واعلم أن من العرب من يقول
في
الصفحه ٢٠ : ويَنْفَعُهم وأنشد
ونَهْدِيَّةٍ
شَمْطاءَ أو حارِثيَّةٍ
تُؤَمِّل
نَهْبًا من بَنِيهَا
الصفحه ٢٧ :
صِهْمِيمٍ مَنَاكِبُه
اذا تَداكَأَ
مِنه دَفْعُه شَنَفَا
* وقال* صُعِق الرجلُ وصُقِعَ
الصفحه ٣٣ : من قَدَر عليه ويمكن أن يكونَ خَضِر من قولهم عَيْش خَضِرٌ ـ اذا كان رَطْبا
ومَضِرٌ أبيَضُ لأنّ مُضَرًا
الصفحه ٥١ : ولا يحسُن أن يقال إن الخَلْق يملِكُون الربَّ ولكنهم
يُستَحِقُّونه (١) ولِمَا تضمَّنت اللامُ من معنى
الصفحه ٥٩ :
يَنْبغى لك كذا
وحقيقةُ التَّناوُل الأخذُ للشئ* قال سيبويه* لَانْولُك أن تفْعَل جعَلُوه بدَلا
من
الصفحه ٧٤ : وحَلَلْتُهم وحَلَلْت بهم ونَزَلْتهم
ونَزَلْت بهم وأمْلَلْتهم وأمْللْت عليهم من المَلَالة ونَعمِ اللهُ بكَ
الصفحه ٧٨ :
النازِلُ فيهم
ووجهه أنه كان في الاصل لَنُثْوِيَنَّهم في غُرَف كما تقول أَنْواهم من الجنة فى
غُرَف
الصفحه ٨٤ :
من المكانِ كافا
فيكونُ اشارةً الى المتنَحَّى منه كقولهم ذا اذا أشارُوا الى حاضِر فاذا أشاروا
الى
الصفحه ٩١ : اللُّغة يُشبِه أن يكون فاءُ الفِعْل فيها واوا مثل
وهَبَ يَهَب ومنهم من يقول هَا مهمُوزا وغير مهموز يا
الصفحه ٩٦ : على حرفٍ واحدٍ وهو إجحافٌ شديدٌ وقد جاء من الاسماء المعرَبة ما هو على
حرفيْنِ والثانِى من حُروف
الصفحه ١٠٤ : من الضَّمّ الذى هو علامةُ التصغِير في أوّله وقوله ذَيَّا وهو تصْغِيرُ ذا
ياءُ التصْغِير منه ثانِيةٌ