الصفحه ٤٩ :
مبتدإ وخبر أو
فِعل وفاعِل وكانت غيرَ خبَرِيَّة كقوله تعالى (فَإِمَّا تَرَيِنَّ
مِنَ الْبَشَرِ
الصفحه ٦٥ :
أى على سَرْحة من
طُوله ومنه قولُهم لا يَدْخُل الخاتَمُ في إصبَعِى ـ يُرِيد على إصبَعِى فأما أبو
الصفحه ٨١ : أقْدِر عليه ليُغْنِىَ الملْتَمِسَ لعِلم المبنيَّات عن كثير من النظَر
في كلام النحويين وإطالتِهم في شرح
الصفحه ٨٥ :
من ظرُوف المكانِ
وشاركتْهما الآنَ في الظرفِية وآخِرها مستَحِقٌّ للتحريكِ لالتقاء الساكنيْنِ
ففُتحِ
الصفحه ٨٧ : ولغةُ التنزيل أن تكون فَى جميع الاحوال الذكرِ والمؤنَّثِ والواحدِ
والاثنينِ والجماعةِ من الرجالِ والنسا
الصفحه ٨٩ : هَلَ الصلاةَ والدليلُ على أنهما
جُعِلا اسمًا واحدا قول الشاعر
وهَيَّجَ
الحَىَّ مِن دارٍ فَظَلَّ
الصفحه ١١٦ :
وهذا نظير ما حكاه
أبو على الفارسى في قراءَة مَنْ قَرأ إنَّا بُرَاءٌ مِنْكمْ قال هو جمْعُ بَرِى
الصفحه ١٤٣ :
البابِ وليس بمطَّرد فيه ولقائلٍ أنْ يقُولَ هو فُعْل وكُسِر من أجْلِ الياءِ كما
قالوا قَرْنٌ ألْوَى
الصفحه ١٤٦ : ء سَوادٌ* وقد جاء
شئٌ من الأَلْوان على فعْل قالوا جَوْن ووَرْد والوَرْد الفَرس ـ الأصْفَر
اللَّونِ
الصفحه ١٨٩ : لأنهم ألحقُوها بأُختَيْها
من بَناتِ الياءِ والواوِ كما ألحقوا أرَيتَ الهاء* قال أبو العباس محمدُ بن يزيد
الصفحه ٢١٠ : واحدة أعنى أن لام الفعل اذا كان من حروف الحلق فَتَحَت
العينَ كما أن العين اذا كانت من حروف الحلق فتحت
الصفحه ٢١٦ :
تِعْلَم وأنا إِعْلَم ذاك وهى تِعْلَم ذاك ونَحْنُ نِعْلم ذاك وكذلك كل شئ قلت فيه
فَعِل من بنات الياء والواو
الصفحه ٢٢٣ : على* وقد أساء في هذا الموضع أيضا أشدَّ من
تلك الاساءة لأنه صَرَّح هنا بتصريف الفعل فهذا خلاف ما عليه
الصفحه ٢٢٨ : انَّما ذَهَب الى
ذلك لكثرتهما في التنزيل وفي النظم والنثر* الاصمعى* بَدَأْتُ من أرْضِ كذا
وأَبْدَأْت ـ أى
الصفحه ٢٣٣ : وَرَقُه كأنه حِمَّصٌ هذه حكاية ابن
الاعرابى بفتح الميم من حِمَّص وقد صرح سيبويه بكسرها فقال ويكون على