الصفحه ١٣٨ :
فأوقَعُوهما على
الأثَر والجَرْف ـ أن يُقْلعَ شئٌ من الجِلْد بحدِيد والقَرْمة ـ أن يُقْطَع شئٌ
من
الصفحه ١٨٠ : جاء عاقبْته ونحوُها وأنت لا تُرِيد بها الفِعلَ من اثنيْنِ وذلك قولك
تقارَبْتُ من ذلك وتَرَاءيتُ له
الصفحه ١٨٨ : كان مُضَافا وغيْرَ مُضاف وذكر الفرَّاءُ
أن الهاء لا تسقُط الا مما كان مُضافًا والاضافةُ عوضٌ منها
الصفحه ٢٠٢ : ومَقْدَرة ومَقْدُرة ومَقْدِرة وأُورِدُ ههنا شيأ
اطِّراديًّا نافِعا في التصريف وذلك أنَّ كل ما كان من بَناتِ
الصفحه ٢١٩ :
الذى بعدَها
اعلَمْ أن العربَ تقول تَقَى يتَقِى بفتح التاء في المستقبل وكان الظاهر من هذا أن
يقال
الصفحه ٢٢٠ :
مع الفتح أخف
عليهم من اجتماع ضمتين ولم يكن بهم حاجة الى تحمل ثقل الضمتين لان المعنى لا يتغير
فتكون
الصفحه ١٤ :
ولا تُجْعَل قياسا
في كلِّ شئ من هذا الباب وانما هى بدل من واو أَوْلَجْت أوَلَا تَرَى أنه لا يقال
الصفحه ١٨ : رُمْحٌ يَزَنِيٌّ وأَزَنِيٌّ
ويَزْأَنِيٌّ وأَزْأَنِيٌّ منسُوب الى ذِى يَزَنَ ـ ملِكٍ من مُلُوك حِمْيَرَ
الصفحه ٢٩ :
مَأْخُوذ من قولهم
ما بِه نَطِيش ـ أى ما به حركةٌ فمعناه عَطْشانٌ فَلِقٌ ويقولُون خَزْيانُ سَوْآنُ
الصفحه ٤٣ : يَحْنُو
لِدَرْدَقٍ أطْفالِ
ومما أخذُوه من
الرُّومِيَّة قَوْمَس ـ وهو الأميرُ والسَّبَحنْجَل
الصفحه ٥٠ : ذلك في الاثبات لم يكن بُدٌّ من أن يُحْكَم بالزيادة على الكافِ أو على
مِثْل فلا يجوزُ أن يُحْكَم بها
الصفحه ٥٢ :
الثانيةِ من الاصل نقصتْ عنه درجةً فدخلَت على كل اسمٍ ظاهر ولم تدخُل على المضمَر
وذلك أنه لو قيل لك أكْنِ عن
الصفحه ٥٦ :
وانما خرجَتْ الى
معنَى ربَّما لأنها تقريبٌ من الحال والتقريبُ تقليلُ ما بينَ الشيئين ومعنى (لو
الصفحه ٦٨ : على ذُرَى السَّحابِ وأنواحًا مَعَهُنَّ المَآلِى وقال الشماخ
وبُرْدانِ مِن
خالٍ وسبْعُونَ
الصفحه ٨٣ :
رأينا لاتَ قد تقَع بعدها الأزمنةُ منصوبةً ومرفوعةً اذا لم تكنْ محذُوفا منها شئٌ
فلو قيل لاتَ أوانًا أو