الصفحه ١٩٩ : قالُوا المِخْرَز وقالوا المِسْرَجَة كما قالوا المِكْسَحَة* وقد
جاء منه خَمسة أحرُفٍ بضم الميمِ قالوا
الصفحه ٢١١ :
ليست بأصل في
أَبَى يَأْبى وانما هى منقلبة من ياء أَبَيْتُ لانفتاح ما قبلها فاذا قلت فى
الماضى
الصفحه ٢٥٧ :
ـ تَشَعَّب ورقُه
من قَبْل أن تَغْلُظ سوقه وأحْقَلَت الارض وأحْلَط الرجل ـ نزل بدارِ مَهْلَكة
الصفحه ١٩ : دارَأْته ـ دافعْتُه
ودارَيْتُه ـ لايَنْته ورَفَقْت به من قوله «فان كُنْتُ لا أَدْرِى الظِّباء» وقد
تقدم
الصفحه ٣٧ : حَظِيَتْ وبَظِيَتْ فيمكن أن يكونَ من هذا أى زادَتْ
عنده ويقولون أجمعُونَ أكْتَعُونَ فأكتَعُون بمعنى
الصفحه ٣٨ : * ونَعَتَتِ امرأةٌ من العرب ابنَتها فقالت سِبَحْلةٌ
رِبَحْله تَنْمِى نَباتَ النَّخْله* وقال أبو زيد
الصفحه ٥٨ : حَسْبُك هذا وانما ذكَرْت هذا القِسَم الاسْمِىَّ الاخيرَ وان
لم يكنْ من هذا الباب لأُرِيَك تصريفَ حَسْب
الصفحه ٦٢ : من الاربعة نحو (لكنّ) مشدَّدة ولا يعرف في الحُرُوف غيرُها
والقول في لكِنّ كالقول في لكِنْ
حَسْبُ
الصفحه ٩٢ :
الاختيار عند
النحويين وقد يجوز ثمانِىْ عَشْرة بتسكين الياء فأما مَن فتَحها فانه أجراها على
الصفحه ٩٤ :
ويجعل الثانِىَ
عطفا عليه وقد حُكِى نحوٌ من هذا عن العرب قال الراجز
* أنْعَتُ عَشْرا والظَّلِيمُ
الصفحه ١٠٠ : ذلك مُنْذُ ومُذْ مخفَّفةٌ منها وعليه دَليلانِ أحدهما
أن من العرَب من يقول مُذُ والثانى تحريكُ الذالِ
الصفحه ١٠١ :
وقال بعض الاعراب
يا مَا
أُمَيْلِحَ غِزْلانًا شَدَنَّ لَنَا
من
هؤلَيَّائِكُنَّ
الصفحه ١٠٧ : على خمسة أحرف ولا بُد من حذْف إحدَى الزائِدَتين وأَوْلاهما بالحَذْف الياءُ
فاذا صَغَّرناه وجبِئنا بيا
الصفحه ١٠٨ :
من الطَّعام
فَيُرْمَى به والحُجَيْلاء ـ موضِعٌ والقُطَيْعاء ـ من الشِّهْريز والقُرَيْنَاء ـ
لضَرْب
الصفحه ١١٠ : أقربَ اليْه مما عِنْده فلما
كانت موضُوعةً لما يوجِبُه التصغيرُ في غَيْرِها من الظُّروف اذا صُغِّرت لم