الصفحه ١١٩ :
من الحَلِىِّ ـ وهو نَبْت تأكُله الابِلُ وجمَع النصِىَّ على أنْصاءٍ ثم جمع
أنْصاءً على أنَاصٍ وهذا
الصفحه ١٥٢ : أحْمَقَ كما قالوا نَكِدٌ
وأنْكَدُ* قال سيبويه* واعلم أنَّ ما كان من التضعيف من هذه الأشياء فانه لا
يَكادُ
الصفحه ١٨٥ :
افْعِيعالاً كقولك
اخْشَوْشَنْت اخْشِيشَانا* قال سيبويه* وأمّا فَعَّلت فالْمصدَر منه على
الصفحه ١٩١ :
ما يلزَم المصدَر
في أكثر ما جاوَزَ الثلاثةَ من ألِفٍ تُزَاد قبل آخِرِه بما أغْنَى عن اعادتِه
الصفحه ٢٠٨ :
الأبنية الثلاثة
فَعَل وفَعِل وفعُل في هذا الباب فلو فتحوا لالتبس فَخَرج فَعُل من البناء وانما
الصفحه ٢٢١ :
يريد أنه ليس من
كلامهم فُعِلَ الا فيما لم يُسَمَّ فاعلُه من الثُّلاثى واذا تتابعت الضَّمتان
خففوا
الصفحه ٦ : العربُ وليس أصلُه الهمْزَ قولُهم اسْتَلْأمتُ الحَجَرَ وانما هو من
السِّلَام وهى الحِجارةُ وكان الأصل
الصفحه ٢٢ : * غيره* هَوَّرْته وهَيَّرته وفاحَتْ رِيحُه تَفِيح فَيْحا وفي الحديث الذى
جاء «شِدَّةُ الحَرِّ من فَيْح
الصفحه ٣٩ :
باب ما أُعرِب من الأسماء الاعجمِية
اعلم أنه قال
سيبويه اعلم أنهم مما يُغَيِّرونَ من الحُرُوف
الصفحه ٤٦ :
من يجْزِم بلَنْ
كما يجزِم بلم فاذا صح ذلك فهى ثلاثة وثلاثةُ أحرفٍ من حرُوف النصب للفِعْل وهى أن
الصفحه ٩٠ :
بهذا الكتاب
لطُوله* قال سيبويه* وقد حدَّثنا من لا نَتَّهِمُ أنه سمِع من العرب من يقولُ
رُوَيْدَ
الصفحه ١٢٣ : فَزِعَ زيدٌ وجَزِع عبدُ الله وأمَّا فَعُل فنحو
كَرُم وظَرُف ولا يكون متَعدِّيا البَتَّةَ لا يَجِىءُ منه
الصفحه ١٥٥ : اغْفِرْ لنا عِلْمَك فينا
ـ أى معلُومَك من ذُنُوبنا وأما الدَّعْوى فقد تكونُ للشىءِ المدَّعَى مثل
الحُذْيا
الصفحه ١٥٩ : نَعلم أحدا
يَرْوِيه وهو ناقصٌ مكسورٌ قال فاستدللت منه على ما لو جعِل تَمَاما له لم يبْعُد
ولم يخرُجْ عما
الصفحه ١٩٧ : العرب بنوا المَفْعِل من فَعِل يَفْعَل على ذلك
فقالوا في وَجِل يَوْجَل ووَحِل يَوْحَل مَوْحِل ومَوْجِل