الصفحه ٦٤ :
* وقال* مِنْ
تدخُل على جميع حُرُوف الصفات الا على الباءِ واللَّامِ* قال الفراء* ولا تدخُل
أيضا
الصفحه ٦٩ : (اللام بمعنى من أجْل) تقول فعَلْت ذلك لَكَ ـ أى من أجْلِك وفعَلْت ذلك
لعُيُون الناسِ ـ أى من أجْل
الصفحه ٧١ : من وجْهىْ ما يشتمل عليه البابُ أن يتعدَّى الفِعلُ الى مفعولٍ بغير حَرْف
جرٍّ ولم يكن المفعولُ في
الصفحه ٨٢ :
واذا نُكّرت
أدخلتَ التنوينَ على اختِلافِ هذه الحركاتِ للعِلَل التى ذكرْناها وما أتاكَ من
الأصوات
الصفحه ٩٨ : تجعله غير مُنَوَّن على كل حال الا أن تَجْعَل قالِى مضافًا الى قَلَا
وتجْعَلَ قَلَا اسمَ موضع مذكر
الصفحه ١٤٠ : يَلْوَى لَوًى وهو لَوٍ من وَجَع الجوفِ ووَجِىَ يَوْجَى
وَجًا وهو وَجٍ ـ وهو الحَفَا ورِقَّةُ القدمَيْنِ
الصفحه ١٦٥ : فَعَلَ وفَعَلَ
يَجِىء مستقبَلُه على يَفْعِل ويَفْعُل فاقصَرُوا على يَفْعِل منه لما ذكرنا من
العِلَّة فكان
الصفحه ١٧٧ :
ويقولون يَحْزُنه وهذا خُلْف من نَقْله وانما أوردته للتحذير من اعتِقاده وقد قدَّمت
من كلامِ سيبويه ما دَلَّ
الصفحه ١٨١ : مفعُول فمعناه طلَبْت ذلك من
نَفْسى وكلَّفتها إيَّاه فالباب في استَفْعلت الشىءَ أن يكون للطَّلَب أو
الصفحه ٢١٣ :
اذا كان ثانيه من
الحروف الستة فان فيه أربعَ لُغَات مُطَّرِدة فَعِلٌ وفِعِلٌ وفَعْلٌ وفِعْل اذا
كان
الصفحه ٢٢٦ :
وأذكُر من شَواذِّ
المَصادِر التى شذَّت من جِهة الاعْراب واصِلاً له بالمصادِر المتقدِّمة لتكونَ
الصفحه ٩ :
وتَضْحَكُ منِّى
شيخَةٌ عَبْشَمِيَّةٌ
كأنْ لم تَرَى
قَبْلِى أَسِيرا
الصفحه ٦٧ :
* تَدَحْرَجَ عن ذِى سامِهِ المُتَقارِبِ*
أى على ذى سامِهِ (عن
مَكَان بعْد) منه
* لَقِحَت
الصفحه ٧٢ :
بفُلان كما تقول
عَرَّفته بهذه العَلامةِ وأوْضَحْته بها وأستَغْفِر اللهَ من ذلك فلما حذَفُوا
حَرْف
الصفحه ٩٩ : وصَباحَ
مَساءَ قد كان يُضافُ قبل حرفِ الجرِّ فلما دخل حرفُ الجرِّ تمكَّنَ وخرج من
حَيِّز الظروف الى حيِّز