الصفحه ١١ :
نعودُ الى البابِ
وأمَّا قولُهم المَلَك فان أصلَه الهمْزُ لأنه من الأَلُوك والمَأْلَة ـ وهى
الصفحه ٤٢ : بالفارسية نَبَهْره والكُرَّز ـ الطائِرُ الذى يَحُول عليه الحولُ وهو من
الطُّيُور الجوارِح وأصله كُرَّه ـ أى
الصفحه ٨٦ : بالفِعْل المأخُوذِ منه وذكر بعضُ أهل العلمِ باللغة أن شَتَّ الذي
شَتَّانَ في معناه انما هو فَعُلَ كان أصله
الصفحه ١٠٣ : اسمٍ ثُلَاثِىٍّ
والموجودُ والمسمُوعُ معا أنّ الأصولَ من الَّذِى ثلاثةُ أحرُفٍ لامٌ وذالٌ وياءٌ
وليس لنا
الصفحه ١١١ :
ما قد عَرَفُوه في حالِ وُجودِه بما يستَحِقُّه من التصغير فلا وَجْه لتصغيره* قال
سيبويه* والثَّلَاثا
الصفحه ١٣٤ : ءًا وعَجَزَ عَجْزا وحَرِدَ يَحْرَد حَرْدا وهو حارِدٌ وقولهم
فاعِلٌ يدُلُّك على أنهم انما جعَلُوه من هذا الباب
الصفحه ١٤١ :
ولا يُقدَّر في
رَحِم حرفٌ من حُروف الجرِّ ومعنى قول سيبويه فلم يَجِيؤا باللفظ كلفظ ما معناه
كمعناه
الصفحه ١٥٦ :
وجعَلُوا الوَقُود
هو الحطَبُ ويقولون إنَّ على فلان لَقَبُولا ـ أى ما يقْبَله القلبُ من أجله فهذا
الصفحه ١٦٢ : جَرَى جَرْيا كما قالوا
سَكَت سَكْتا وقالوا زَنَا زِنًا وشَرَى يَشْرِى شِرًى والتُّقَى فصار عِوَضا من
الصفحه ٢٢٥ : شُجاع بَيِّن
البُطُولة وقد بَطُلَ بُطُولةً وبَطَلَ الشىءُ بُطْلاً وبُطُولا وخَزِىَ الرجلُ
خِزْيًا من
الصفحه ٢٢٧ :
وهذا باب ما جاء منه وفيه الالف واللام
أو الاضافة
وذلك قولُك
أَرْسَلها العِرَاكَ قال لبيد
الصفحه ٢٣٢ : إعياؤه وجَمَّتِ الرَّكِيَّةُ وأَجَمَّت ـ اذا
ثَابَ ماؤُها وكذلك المال اذا صَلَح والمصدر الثلاثى من ذلك
الصفحه ٢٣٥ : خَيْرًا من فلان وأَحْسَسْت ـ أى رأيت وحَدَجْتُ
البعيرَ والناقةَ أَحْدِجُها حَدْجًا وحِداجًا ـ شَدَدْت
الصفحه ٢٣٨ :
ورَمَتْ به الدابَّةُ رَمْيًا وأَرْمَتْه مِن فوقها ـ طَرَحَتْه ورَهَقْتُه
أَرْهَقُه رَهْقًا وأَرْهَقْتُه
الصفحه ٢٤٠ : يَسْمُل
سُمُولا وأَسْمَل ـ أَخْلَقَ* الأصمعى* لا يقال بالألف وحكاها أبو زيد وأَسَاسَ
الطَّعامُ وَسَاسَ من