الصفحه ١٧٣ :
آمَنُوا لَوْ لا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ) وقال عزوجل «لو لا أُنْزِل
عليه آيَةٌ من
الصفحه ١٨٢ :
شيْأ بعْدَ شئ
وليس من مُعالَجتِك الشىءَ بمرَّة واحدةٍ ولكنَّه في مُهْلة وأما تَغَفَّله فنحو
الصفحه ٢١٢ :
لا تقلب يَفْعِل
ويَفْعُلُ الى يَفْعَل وذلك فيما كان معتلا من ذوات الياء والواو وما كان مدغما
فذوات
الصفحه ٢١٤ : وكُسِر الأول اتباعا للثانى ولأن الكسر قريب من
الفتح والياء تشبه الألف وأتْبَعُوا الأولَ في الكسر الثانىَ
الصفحه ٢١٨ : واقْعَنْسَسَ فأنت تِقْعَنْسِسُ (١) يريد أنهم شَبَّهُوا ما كان في ماضيه ألفُ وصل بما كان
الماضى منه على فَعِل
الصفحه ٢٣٠ : بَسَرْتُ حاجتى أَبْسُرها بَسْرًا وأَبْسَرْتُها ـ طَلَبْتها
من غير موضعها وبَسَسْتُ الابِلَ وأَبْسَسْتُ بها
الصفحه ٢٣١ : وجَلَبَ القومُ يَجْلُبون جَلَبًا
وأَجْلَبُوا من الجَلَبة وهى الصِّيَاح جَمَلْتُ الشَّحْم أَجْمُله جَمْلاً
الصفحه ٢٣٤ :
وأَحْمَى ما
سِوَاهُ مِنَ الاجَام
وضَرَبَه فما
أحَاكَ فيه السَّيْفُ وما حَاكَ فيه حَيْكًا وحَاكَ
الصفحه ٢٥١ : أن تَفْعَل كذا وكذا
نَوْلاً وأنالَ لك ـ أى حانَ ونُلْتُ الرجلَ نَوْلا وأنَلْتُه من النَّوَال
ونَجَوْت
الصفحه ٢٥٨ : القومُ ـ صاروا الى السُّهُولة وأسْقَبَت التاقةُ ـ وَلَدَت
سَقْبا وهو الذَّكَر من أولاد الابل وأسْنَهْنا
الصفحه ٢٥٩ : وأغْرَب الرجل ـ اذا وُلد له ولد مُغْرَب وأغَلُّوا
من الغَلَّة ويقال أفْصَح اللبنُ ـ ذَهَبت رَغْوته
الصفحه ٢٦ :
ـ وهو اللَّزِج
(ومما جاء نادِرا
مما قُلِبت فاء الفِعل منه واوا) استَيْدهتِ الابلُ واستَوْدَهَتْ
الصفحه ٢٨ :
الاتباع قولهُم أَسْوانُ أَتْوانُ في الحُزْن فأَسْوانُ من قولهم أَسِىَ الرجلُ
أَسًى ـ اذا حَزِنَ ورجل
الصفحه ٤١ : كانتِ الأَكاسِرةُ تدَّخِرُه في خَزائِنها يُسمُّونه كرْدَمَانَدْ معناه
عُمِلَ وبَقِى ومنه قول أبِى ذُؤيب
الصفحه ٥٤ : ء الغايةِ نحو ما يكون من قولك هذا الحدِيثُ عن زَيْد وهذا الفِعلُ ظهَر عن
عَمْرو ومن عَمْرو
شرح في
أمَّا