الصفحه ٤٨ : ء شئ ظاهرُه على خلاف الاجتماع رُدّ تأويلُه اليه نحو
قول أهل العربية فيما حُكى من قولهم مَررْت برجُل معه
الصفحه ٥٥ : )
نفىُ المستقبَل (وإنْ) تكون على أربعةِ أوجُه جزاءً وجَحْدا ومخفَّفةً من الثقيلة
وزائدةً فيها فتقول إنْ
الصفحه ٦١ : وتارةً
تكون في الجُمَل حَرْفا من حُرُوف الابتداءِ ويجوز قمتُ إليه ولا يَجُوز قمت
حَتَّاه لا تكونُ حَتَّى
الصفحه ٦٦ : حتى قَطَعْنَه
على كُلِّ حالٍ
من غِمَارٍ ومِنْ وَحَلْ
أى خَضْخَضْنَ بنا
وقال
الصفحه ٧٣ : * قال سيبويه* فى
هذا الباب من كتابه وليس كلُّ فِعْل يُفْعَل به هذا كما أنه ليس كلُّ فعل يتعَدَّى
الفاعلَ
الصفحه ٧٦ : ودَخَلت به وخَرَجْت به وقَعَدت على الطريقِ الا أن يجىء في شئٍ من ذلك
اتساعٌ فيكون الحرفُ معه محذُوفا كما
الصفحه ١٠٥ : ءُ اذا صُغِّر لم يُحْذَفْ منه شئٌ* وأما أبو إسحقَ فانه يقدِّر أن الهمزة
في أُلاءِ ألف في الأصل وأنه اذا
الصفحه ١٠٦ :
اللُّوَيَّا وقد
حذف منه حرفا لأنه لو صُغِّر على التَّمام لصارَ المصغَّر بزيادةِ الألف في آخِره
على
الصفحه ١١٤ :
أفْعِلةٌ كأغْرِبةٍ وأقْفِزةٍ فرُدّ في التصغِيرِ الى البابِ ومن العرب من يُجْريه
على القياس فيقول صُبَيَّة
الصفحه ١١٥ : غادَرَتْ
ضُحَيَّا
دَوَاخِنُ من تَنْضُبِ
ومن الشاذِّ
قولُهم كَرَوانٌ وكِرْوانٌ
الصفحه ١٢١ : على هذا قولُهم سَرَوَات فلو كانت بمنزلة فَسَقَة أو
قُضَاة لم تجمع ومع هذا إن نظير فَسَقَة من بناتِ
الصفحه ١٤٢ :
جعلوا هذا حيْثُ كان خِفَّةً وتحرُّكا مثل الحَمَس والأَرَجِ ومنه غَلِق يَغْلَق
غَلَقًا لأنه طَيْش وخِفَّة
الصفحه ١٤٤ : بنُو أَسَد يُدْخِلُونَ الهاء في مؤنَّثه ويخرِجُونها
من المذَكَّر فيقولون مَلْأنةٌ ومَلْأنٌ وسَكْرانةٌ
الصفحه ١٤٨ : قَبِيح وجَمُلَ يَجْمُل فهو جَمِيل
وفَعِيل أكثَرُ من فُعال* قال سيبويه* أما الفُعْل من هذه المَصادِر فنحو
الصفحه ١٦٨ : ما ذكرتُه لك ولو أردتَ
ذلك لقُلْت أحْزَنْته وأفتَنْته وفَتَن من فتَنْته كحَزِنَ من حَزَنته ومثله