الصفحه ٢٤ : نِشْوته بكسر النُّون* وقال الكسائى* يقال رجُل نَشْيانُ للخَبَر ونَشْوانُ
هو الكلامُ المستعْمَل ويقال من
الصفحه ٣٢ :
مِسْواع لأنه من ساعَ يَسُوع على وجهين إما أن يكونَ مُعاقَبة فقد سَمِعنا بناقة
مِسْواع وإما أن يكونَ شاذًّا
الصفحه ٣٥ : نَفَّهه السيرُ ـ أى أعياهُ ويكون النَّافِه
المُعْيى في هَيْئَته ويقولون أحْمَقُ تاكٌّ وفاكٌّ فَتَاكٌّ من
الصفحه ٤٤ :
أبو على الفارسى*
ومن هذا الباب قول رؤبة
* بارِكْ له في شُرْبِ إذْرِيطُوسا*
* قال* هو ضَرْب
من
الصفحه ٦٠ : فَعَلُوا ذلك في قَطْ
وبَخٍ وهذا مطَّرد ومعنى (قُبَالة) مُقَابَلة ومعنى (تِجاه) مُواجَهَة وتاؤه
مبدَلة من
الصفحه ٧٧ :
فأسقَطُوها من الاسماء وأوقَعُوا الأفاعِيلَ عليها وأنشد
نجَا عامِرٌ
والنَّفْس منه بِشِدْقِه
الصفحه ٩٧ :
وَرِمتْ
لهازِمُها من الخِزْبازِ
وأمّا مَن قال
خازِبَازِ فانه جعلهما اسميْنِ وكسَر كلَّ واحدٍ
الصفحه ١٠٢ :
الصحيح وانما امتَنَع من نِداءِ الذى وإن كانت اللامُ فيه غَيرَ معرِّفة لأنها
نائِبةٌ مَنابَ اللامِ
الصفحه ١٠٩ :
تصغِيرُه علامةُ الاضْمار* قال سيبويه* لا تصَغَّر علامةُ الاضْمار نحو هُوَ وأنَا
ونحْنُ من جِهَتين إحْداهما
الصفحه ١١٨ : وكذلك قوله جَذْبَ
الصَّرَارِيِّين انما كَسَّر صارِيًا على صُرَّاءٍ كما يكسَّر فاعِلٌ من السالم
نحو ضارِب
الصفحه ١٢٧ :
تعيينِها وحصْرِ أبْنِيتِها وتحديدها ان شاء الله تعالى فنقول
ان المَصْدَر اسمُ
الحدَثِ الذى تَصَرَّفُ منه
الصفحه ١٢٩ : سَماعا فَعِله يَفْعَله
فِعْلانا غَشِيَه يغْشَاه غِشْيانا
فصل في فَعَل يَفْعَل من المتعدِّى الذى فيه
الصفحه ١٥٣ : متعدِّيا وضُرُوب الافعال أربعةٌ يجتمع في ثلاثة
منها ما يتعدَّى وما لا يتعدَّى ويَبِين بالرابع ما لا يتعدَّى
الصفحه ١٥٤ :
* وهل يَنْعِمَنْ مَنْ كانَ في العُصُر الخالِى*
وقال
واعْوَجَّ
عُودُكَ من لَحْوٍ ومِنْ
الصفحه ١٥٧ : مِرْيةً ولا
يريد فِعْلةً ولكنه يريدُ نحوا من الدِّرَّة والحَلب* قال أبو سعيد* أما مَرْيا
فمصدَرٌ وأما