الصفحه ١٦٢ : ببابٍ له شاهِدًا على ما جاء من المَصادِر مقصورًا
وممدُودا كقولهم بَدًا وبَدَاءٌ وما جاء على فَعَلٍ
الصفحه ١٤٠ : الفاعل منه على فاعِلٍ فهو يَجْرِى
مَجْرَى ما يتعَدَّى وان كان لا يتعَدَّى كقولك سَخِط يَسْخَط فهو ساخِطٌ
الصفحه ٢١٩ : أصل اتَّقَى فقالوا يَتَقِى مخفَّفا عن يَتَّقِى وقد مضى ذلك وأما
فَعُل فانه لا يُضَمُّ منه ما كُسِر من
الصفحه ١٥٠ : وكسْرِه وقوله وهذا هُنا
نحوٌ من الشَّديد والقوِىِّ اشارةٌ الى ما بعده وقالوا رَفِيع ولم نسمَعْهم قالوا
الصفحه ١٥٤ : مُتَّ* قال* فكما شَرِكَتْ
يَفْعُلُ يَفْعَل كذلك شرِكْت يَفْعَل يَفْعُل وهذه الحروف من فَعِل يَفْعِلُ الى
الصفحه ١٨٠ : ما ليس فيك قال
اذا تَخازَرْت
ومابِى من خَزَرْ
ثُمَّ كَسَرْت
العيْنَ من غَيْرِ
الصفحه ١٦١ :
رَمَى يَرْمِى
ويكون الأمرُ منه انْقِ يا زيدُ كما تقول ارْمِ يا زيدُ وكلامُ العرب على ما
ذكرناه
الصفحه ١٦٥ : عينهِ أو لامهِ حرفٌ من حروفِ الحلْقِ
فيجعلُ على يَفْعَلُ كما يُجعَلُ ما كان ماضيهِ على فَعِلَ وان قال
الصفحه ٢٤٤ : والظاهر أن قبله نقصا من الناسخ ووجه
الكلام وطلع الرجل على القوم وأطلع اذا أشرف الخ كتبه مصححه
الصفحه ١٥٩ : نَعلم أحدا
يَرْوِيه وهو ناقصٌ مكسورٌ قال فاستدللت منه على ما لو جعِل تَمَاما له لم يبْعُد
ولم يخرُجْ عما
الصفحه ٨ :
العِلَّة التى من
أجلها أبدِلت الواوُ في عيد ياءً لأن العِلَّة التى من أجْلها قُلِبت الى اليا
الصفحه ١٩٤ : ذلك* وأما ما كان يفعُل فيه
مضْمُوما فهو بمنزلة ما كان يَفْعَل منه مفتُوحا ولم يَبْنُوه على مثال
الصفحه ١١٠ : فأسماء وُضِعْن لمقادِيرَ من الزمانِ فى أوّل
الوَضْع وتصغيرهُنّ على وجهين أنك اذا صَغَّرت اليوم فقد يكون
الصفحه ١١٢ :
على غَيْر حُروفِ مُكَبَّرِه ومنه ما يصَغَّر على لَفْظ الجمعِ ومُكَبَّرُه واحدٌ
ومنه ما يُصَغَّر على
الصفحه ١٨١ : * ومثله استَحْجَرَ الطينُ وكلُّ ما
كانَ للتحَوُّل من حالٍ الى حالٍ من هذا المثالِ فانَّه لا فِعْلَ له خال