الصفحه ٢١٣ : على يَفْعِل أو يَفْعُل على ما مضى من
شرحه قبل هذا الباب جُعِلَتْ هذه الحروف في فَعِل وفَعِيل مُجَوِّزة
الصفحه ٢٢٦ : كلُّ
مصدرٍ وان كان في القياس مِثْل ما مَضَى من هذا الباب يُوضَع هذا الموضعَ لان
المصدر هنا في موضع
الصفحه ١٢٣ : فَزِعَ زيدٌ وجَزِع عبدُ الله وأمَّا فَعُل فنحو
كَرُم وظَرُف ولا يكون متَعدِّيا البَتَّةَ لا يَجِىءُ منه
الصفحه ٨٥ : ما شبَّهه به من نَهيه عليهالسلام عن قِيلَ وقالَ فغير مُشَبّه به لأنه حكايةٌ والحكاياتُ
تدخُل عليها
الصفحه ١٥٧ : في ذلك واحدٌ ويقولُون خَرَصَه خَرْصا على معنى حزَرَه وما خِرْصه ـ أى
ما قَدْره* وقال* وكذلك الكِيلَةُ
الصفحه ١٢٦ : غيْرُ كقولهم ظَرُفَ يَظْرُف وكَرُمَ يَكْرُم وقد ذكرُوا أنه جاء
حرْفٌ من المعتَلِّ على فَعُل يَفْعَل وهو
الصفحه ٢٣٨ : ورَغَثْتُ الرجلَ بالرُّمْح أَرْغَثُه رَغْثًا وأَرْغَثْتُه ـ طَعَنْتُه
به مَرَّةً بعد أخرى ورَفَتُّ الشى
الصفحه ١٧٤ : أعنى أن التخفيفَ قد يجوزُ أن يُراد به القليلُ والكثيرُ فاذا شدَّدت
دَللتَ به على الكثير وقد مضى هذا كما
الصفحه ١٩٢ :
من لفْظ المصدَر
الذى هو الاصلُ والأكثَرُ تقول أعْطَيت إعْطاءةً وأخرَجْت إخْراجةً اذا أردْت
المرَّة
الصفحه ١٥٣ :
هذا باب عِلْم كلِّ فِعْل تعدَّاك الى غَيْرك
اعلم أنه يكُون
كلُّ ما تعدَّاك الى غيْرِك على ثلاثة
الصفحه ١١١ :
ما قد عَرَفُوه في حالِ وُجودِه بما يستَحِقُّه من التصغير فلا وَجْه لتصغيره* قال
سيبويه* والثَّلَاثا
الصفحه ١٣٤ : حارِدٌ ومعنى قولنا فانه يكونُ فِعْله على ما ذكَرْنا في الذى يتَعَدَّى
يريدُ من بابِ فَعَل يَفْعُل كقولنا
الصفحه ٢٢٢ : لهذا الباب قد قدمنا قبل هذا أن ما كان على
فَعِلَ وثانيه حرف من حروف الحلق ففيه أربع لغات منها فِعْلَ
الصفحه ١١٣ : اذا صُغِّر أن يقال أُصَيِّل على لفظ الواحد فصار فيه من
الشُّذُوذ نَقْلُ لفظِ الواحدِ الى الجمع وتصغيرُ
الصفحه ٢٢٠ :
مع الفتح أخف
عليهم من اجتماع ضمتين ولم يكن بهم حاجة الى تحمل ثقل الضمتين لان المعنى لا يتغير
فتكون