الصفحه ٨٧ : الْكافِرُونَ) و (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) المُقَشْقِشَتانِ ـ أى انهما تُبْرَئانِ من النِّفاق* أبو
عبيد* انْدَمَل
الصفحه ١١٤ : المَذْى مشتَقٌّ من
الفَطْر ـ وهو الحَلَب بأطْراف الا صابع وذلك لِقلَّته وليس المِنىُّ كذلك لأنه
يَخْذِف به
الصفحه ١٢٧ : ـ الدُّكَّان وقيل السَّطْح وقيل طايَةُ البيتِ سَقْفه وقيل لا يُقال
طايَة الا للبَيْت المرَبَّع وهو مُسْتَقَر
الصفحه ٥٤ :
النَّضْج صَلَدت تَصْلِد* أبو عبيد* والصَّيْداء حَجرٌ أبيَضُ يُعْمَل منه
البِرَامُ وأكبَرُ البِرَام الجِمَاع
الصفحه ١٠٣ :
* على* وقد كان
يَنْبغِى أن لا يكون ذلك لأنّ الواوَ فى نُوَّم انما قُلِبت لقُرْبها من الطَّرَف
كما
الصفحه ١٣٥ : (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ) فى ظِلَال من الغَمَام (وَالْمَلائِكَةُ) فيجوز أن يكونَ
الصفحه ١٣٧ :
العين* الكَوُّ
والكَوَّة التأنيث للصَّغِير والتذْكير للكَبِير فمَن قال تَأْلِيفُها من كافٍ
الصفحه ٢٣ : ـ القَلِيل
الأَكْل من مَرَض أو غيرِه* ابن دريد* القَمَهُ كالقَهَم وقد قَمه* أبو عبيد* قتُن
قَتانةً فهو قَتِين
الصفحه ٨٦ : وعِيَادة ـ زُرْته* قال ابن جنى* فأمَّا قولُ أبى ذؤيب
أَلا لَيْتَ
شِعْرى هل تَنَظَّر خالِدٌ
الصفحه ٤٧ : ومُثْمِل* أبو عبيد* الجُبَاب ما اجتَمع من ألْبان الابل خاصَّة فصار
كأنَّه زُبْد وليس للابل زُبْد انما هو شئ
الصفحه ٥٠ :
* ونَقْرِى سَدِيفَ اللَّحْمِ والماءُ جامِسُ*
ويقول لا يكونُ
الجُمُوس الا للدَّسَم وما أشبَهَه
الصفحه ٣٦ : وإيمَ*
ابن السكيت* لا يكون الْأُوَام الا أن يَضِجَّ العَطْشانُ من شِدّة العَطَش* أبو
عبيد* وهو الجُوَاد
الصفحه ٩٤ : * ظَهَرت أَرِيكة الجُرْح ـ ذَهَبت
غَثِيثته وظهر اللحمُ صَحِيحا أحمَرَ ولم يَعْلُه الجِلْد وليس بعد ذلك الا
الصفحه ١٦ :
* قال أبو على* أصل هذه الكَلِمة
اخراجُ الشئ واظهارُه من الخفاء فمن ذلك تشاورنا فى الأمور والمَشُورة
الصفحه ٣٩ :
منهم سَفَةٌ وجَهْل
أو خُيَلاءُ يُصِيبهم من ألْبانِ الابِل ما يُصِيب أصحابَ النَّبِيذ وجاؤُا