الصفحه ٣٠٣ : » إيجاده إيّاها على قدر مخصوص
وتقدير معين في ذواتها وأحوالها».
والمعتزلة أنكروا
وقوع الأفعال الاختيارية
الصفحه ٢٣٩ : المقدّمة تسوقنا إلى القول بأنّ فعل الإنسان لا يفقد صلته
بالله سبحانه في حال من الأحوال. وهذا البرهان يبطل
الصفحه ٢٩٤ :
في ظل العقيدة
بالقضاء والقدر لطال بنا الكلام ولطال موقفنا مع القرّاء الكرام ، وقد ذكرنا قسما
من
الصفحه ٣٠٦ : وهيئة وسائر الأحوال من مقدار الحياة والصحة والعافية أو المرض
والعاهة ما يناسب موقعها في العالم الإمكاني
الصفحه ٣٠٢ :
وما ذكرنا من
الآيات نبذة من السنن الإلهيّة السائدة على الفرد والمجتمع. وفي وسع الباحث أن
يتدبر في
الصفحه ١٤٧ : .
أضف إلى ذلك انّه
لم ترد في اللغة العربية نسبة الخلق الى الفعل فلا يقال خلق الأكل والشرب ، والضرب
الصفحه ٢١٨ : بجميع أجزائه
في حال السيلان والجريان ، ينتزع الزمان من هذا الجوهر السيّال ، كما ينتزع من
حركة الشمس
الصفحه ٢٣١ :
أو بعده ـ بهذه
الطبيعة ، ولكنّه اكتسبها في طول الزمان تحت ظل عمليات تنتهي إلى تلك الماهية
الخاصة
الصفحه ٢١٧ : بقاءه في عمود الزمان يشكّل بعده
الزماني ، فالجسم باعتبار أبعاضه ، ذو أبعاد مكانيّة ، وباعتبار استمرار
الصفحه ٢٨٥ :
يوم القيامة على
صنفين : سعيد وشقي ، وبما انّ علمه لا يخطأ ، فيكون كل إنسان مضطرا في سعادته
وشقائه
الصفحه ٥١ : عليه مضافا إلى وقوعه في إطار الزمان والمكان.
الثاني : انّ كلّ ما يصدر عن البسيط فلا بدّ أن يصدر عن
الصفحه ١٦٣ : من حيث إنّه فعل اختياري صادر من فاعل كذا ، في
زمان كذا. فإذن تأثير الإرادة الإلهية في الفعل يوجب كونه
الصفحه ١٧٦ : البحث
عن هذه الدلائل النقلية إلى زمان الفراغ من بيان المناهج في تفسير أفعال الإنسان ،
فتبصر.
الصفحه ٢٢٤ :
الوجود آنا بعد آن
، وزمانا بعد زمان.
الثاني : نفترض منطقة حارة جافّة تطلع عليها الشمس بأشعتها
الصفحه ٢٢١ : في ذاته ، فيكون الإنسان هو الحيوان المفكّر صاحب الملكات
المتنوعة والّتي لا تكون خارجة عن ذاته.
فاذا