الصفحه ٨٩ : المعلول متحققا يرجع معناه إلى عدم كفاية
الموجود في التحقّق ، وإلّا فمع افتراضها لا وجه للانفكاك وعدم
الصفحه ١٠٣ :
محتاج الى حيثية
تعليلية حتى يحقّقه ولا يحتاج في حمل الوجود عليه إلى حيثية تقييدية.
وإن شئت قلت
الصفحه ١١٢ : الذي لا
يتصوّر فيه شائبة البخل وعلى ضوء ذلك ، فإذا كان الفاعل فياضا والموضوع قابلا
للأخذ والموانع
الصفحه ١٣٠ :
الغور فيها حسب ما
يليق بحالها ، وكنت قد أفردت تلك المسألة بالتأليف في سالف الدهر ممّا حدا بي
الصفحه ١٦١ : .
وإذا كان كل ما في
الكون منتهيا إلى ذاته ، فلا محيص من استناد فعل الإنسان إلى ذاته التي هي عبارة
عن
الصفحه ١٦٤ :
فالإرادة الإلهية
في طول إرادة الإنسان وليست في عرضها حتى تتزاحما ويلزم من تأثير الإرادة الإلهية
الصفحه ١٧٩ : ،
فلخروجه عن حدّ الاستواء ، يحتاج إلى عامل خارج عن ذاته يسوقه إلى أحد الجانبين ،
لكن عدم العلّة ، كاف في
الصفحه ١٨٦ : ؟
الثالث : ما أجاب به في الكفاية في هذا المقام وهو انّ الإرادة ناشئة عن
مقدّماتها وهي تابعة للشقاء الذاتي
الصفحه ١٩٨ : في صميم ذاتها ، ولأجل هذه السلطنة تخضع العضلات لها وتنقاد في
حركاتها ، فلا تحتاج النفس في إعمالها
الصفحه ٢٠٥ :
تأثيرا ، وما ربما
يقال ، من أنّه يختار مسيرته في الحياة فهو أمر صوري ، وانّما تدبره هذه العوامل
الصفحه ٢٠٩ : التعرّف عليهما عن طريق الأنبياء بل
تعريفهما من جانب ذاته سبحانه ، وان لم يقع في إطار تعليم الأنبياء ، وذلك
الصفحه ٢٢٥ :
مناهج الاختيار
٢
الاختيار لدى الوجوديين
الاختيار على
النحو الذي يقول به الوجوديّون في الغرب
الصفحه ٢٢٧ :
وجود الميول
والغرائز في الوجود الإنساني التي تضفي على وجود الإنسان لونا وصبغة ، وتوجد فيه
انحيازا
الصفحه ٢٣٧ :
١. الإمكان في
الوجود غيره في الماهية
إذا وقع الإمكان
وصفا للماهية يكون معناه ، تساوي نسبة الوجود
الصفحه ٢٦٩ :
هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) (١).
فعمومية الهداية
التشريعية لكلّ مكلّف في