الصفحه ٩٢ :
نعم ثمة نكتة وهي
: أنّ الاستقلال في الإيجاد والإيجاب فرع الاستقلال في الوجود ، والعلّة التامة
الصفحه ٩٣ : تأثير في المعلوم الخارجي ، وإنّما الأمر على العكس فالخارج ، هو الذي صار
مبدأ لعلم الإنسان بكونه قائما
الصفحه ١٠١ :
٢. عدم حاجته في مجال التحقق إلى سبب وراء السبب الذي أوجد الموضوع ،
فالسبب الموجد له كاف في انتزاع
الصفحه ١٣١ :
المقدمة
المسائل المهمة في حياة الإنسان
إنّ الوقوف على
موقف الإنسان في الكون وانّه هل هو مخيّر
الصفحه ١٣٨ :
مِنْ
خالِقٍ غَيْرُ اللهِ) (١).
وقد أوضح الشريف
الجرجاني عقيدة الأشاعرة في «شرح المواقف» حيث قال
الصفحه ١٩٣ :
وتتوجه إلى الحجر
والخشب والإبرة والخيط.
انّ النفس في مجال
هذا النوع من العمل فاعل للحركة ففي ظلّ
الصفحه ١٩٤ :
الملموس لكل إنسان
قبل التصميم والجزم ، وحتى نفس الإرادة ونظائرها موجودة في مقام الذات لكن لا على
الصفحه ٢٠٧ : تقدّم الإنسان منذ أن وجد في هذا الكوكب ، شبرا في
العلوم واستكشاف الحقائق.
ب : حب الخير ، والنزوع إلى
الصفحه ٢٢٠ :
في «الإشارات»
والمحقّق الطوسي في «تجريد الاعتقاد» بهذا النمط وقالا : «الموجود إن كان واجبا
وإلّا
الصفحه ٢٥٠ :
اللهَ
سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (١).
ولا يصح هذا
الإيجاب في عين السلب إلّا على الوجه الذي ذكرنا ، وهذا
الصفحه ٢٧٨ :
ومرّها) إلى الله
سبحانه ، وأن لا مؤثر في الوجود إلّا هو ، وأنّ كل ما في الكون من جواهر وأعراض
الصفحه ٢٨٤ :
ورد في الكتاب
العزيز ، وربّما صار مستمسكا للجبر. فنقول :
قد ورد في الذكر
الحكيم آيتان :
الآية
الصفحه ٣٠٠ : لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي
الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ
دِينَهُمُ
الصفحه ٣٠٩ :
روى البرقي في «المحاسن»
بسنده عن هشام بن سالم قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : «إنّ الله إذا
الصفحه ٣ : ، وأشرف خليقته ، محمد خاتم أنبيائه ،
وعلى آله الطيبين الطاهرين ، عيبة علمه وحفظة سننه وخلفائه في أمّته