الصفحه ٢٧ : النفس ملائمة لطبعها فتشتاق إليه لأجل الفائدة وكثرة
الحاجة ، يعقبها تجمّع (١) وتصميم من قبل النفس فتحرك
الصفحه ٣٠ :
إكمال :
ما ذكرنا من أنّ
تعلّق الإرادة بشيء فرع وجود الغاية فيه ، لا يهدف إلى لزوم وجود غاية
الصفحه ٣٨ :
الإمكان واعترف
بعلّة واحدة ، وهو الله سبحانه ، حتى صرّحوا بأنّ استنتاج الأقيسة من باب العادة
الصفحه ٥٤ : مؤثرا
في مرتبة عليا كالواجب ، دون المراتب الدانية مع وحدة الحقيقة.
وما ربما يقال من
أنّ التأثير من
الصفحه ٦٦ : السميعة البصيرة بالحقيقة. (٢)
وأنت إذا كنت من
أهل الكمال والمعرفة تقف على أنّ تعلّق نور الوجود المنبسط
الصفحه ٧٧ :
السلسلة غير
المتناهية المحكوم عليها بالفقر والحاجة لا يمكن أن يدخل فرد منها في الوجود إلّا
الصفحه ٨٢ : ء آخر ، فإنّها فاعلة بالتجلّي الذي يكون
تصوّر الفاعل كافيا في الإيجاد والإبداع ولا يتخلّف عنه ، هذا من
الصفحه ٨٥ :
الثاني من الأفعال
باختيار ذاتي هو عين ذاتها.
والذي يحلّ العقدة
، ويزيل الشبهة من رأسها هو نفي
الصفحه ٩٥ : الفاعل الاختياري عنه على وجه
الاضطرار لزم تخلّف علمه عن معلومه.
وإن شئت قلت : إنّ
كلّ ما يوجد من الكمال
الصفحه ١١٦ : من اجتمع له
صفاء المراد وشموخ الأصلاب وعلوّها وطهارة الأرحام والبيئات يجد في نفسه ميلا نحو
العمل
الصفحه ١٣٤ :
فالمعتزلي ينطلق
من مبدأ العدل ، ولصيانة عدله سبحانه ذهب إلى التفويض ؛ والوجودي ينطلق من تكون
الصفحه ١٣٩ :
٢. انّ حصر التأثير الأعم من الأصلي والتبعيّ في الله سبحانه ، مخالف
للبرهان الفلسفي ، لأنّ حقيقة
الصفحه ١٤٧ :
النظر على قسم
واحد ، وغفلوا عن القسم الآخر ، ولا يقف على ذلك إلّا من فسّر الآيات تفسيرا
موضوعيا
الصفحه ١٤٨ : تفسير له ما
ذكره الفاضل القوشجي وقال : المراد بكسبه إيّاه مقارنة الفعل لقدرة الإنسان من غير
أن يكون هناك
الصفحه ١٥٩ : لأفعال عباده ، كما ركّزت الأشاعرة على توحيده وتنزيهه
عن الشرك والثنوية فلم تر بدّا من القول بسعة إرادته