الصفحه ٢٨٣ : شقي في بطن أمّه ، والسعيد من سعيد في بطن
أمّه» (١) فيقال ما معنى هذا التقسيم الذي لو صح بظاهره لأدّى
الصفحه ٢٨٧ : بطن أمّه»
فلهذا الحديث تفاسير نذكر منها وجهين :
الأوّل : انّ السعادة والشقاء مفاهيم عامّة يوصف بها
الصفحه ٧٨ : تارة في تشخيص الفعل الإرادي عن غيره ، وأخرى في تنقيح مناط صحّة العقوبة ،
وما أفاده (طيب الله رمسه) كاف
الصفحه ٢٢ : عدم صحة وصفه بالخالق والمبدع والمحيي والرزّاق
والرحيم والغافر مع أنّها من أسمائه سبحانه وصفاته في
الصفحه ٥٧ :
إذا ظهر بطلان كلا
المذهبين فتثبت صحة القول بالأمر بين الأمرين ، وذلك لما ظهر من أنّه لا يصحّ
الصفحه ٦٧ : كلّ كمال وجمال له عزوجل بالذات لما صحّ هذا الحصر.
__________________
(١). الزمر / ٤٢
الصفحه ٨٠ : بملاحظة أنّ صحة الصوم والصلاة التامّتين تتوقف على
القصد المذكور ، مع العلم بعدم كون هذا الأثر مترتبا على
الصفحه ١٢٥ : الثاني................................................................... ٦٥
في صحة نسبة الفعل إلي
الصفحه ١٤٠ : ) (١).
ولو كان المراد هو
التسبيح التكويني لما صح قوله : (وَلكِنْ لا
تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ) لأنّ التكويني
الصفحه ١٨٦ : على أنّ صحة الصوم والصلاة مترتبة على قصد الإنسان بالبقاء في
مكان واحد عشرة أيام ولا يترتب على نفس
الصفحه ٢٦٩ : حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولاً) (٣) كما أنّه يؤكد في بعض الآيات على صحة منطق الإنسان ويقول
الصفحه ٢٨١ : الأخرى ، ويؤيد صحة النسبة الثانية قوله سبحانه : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا
وَاتَّقَوْا
الصفحه ٣٠٦ : وهيئة وسائر الأحوال من مقدار الحياة والصحة والعافية أو المرض
والعاهة ما يناسب موقعها في العالم الإمكاني
الصفحه ٦٩ : سلطانه». (٤)
__________________
(١). الكافي ، ١ /
١٦٠ باب الجبر والقدر والأمر بين الأمرين ، الحديث ١٢
الصفحه ١١٧ :
المأثورات :
١. «الناس معادن كمعادن الذهب والفضة» (١).
والحديث بصدد بيان
اختلاف جوهر النفوس في الصفا