الصفحه ٧٦ : . (١)
قلت : نظير هذا ما
يقال في إبطال التسلسل من أنّ السلسلة غير المتناهية المترتبة على نحو الترتّب
العليّ
الصفحه ١٤٠ : منه ليس إلّا دلالة نظام كل موجود ، على كون
الخالق عالما وقادرا وحكيما وهذا ما يفهمه أكثر الناس
الصفحه ٤٤ : ، يعتمد على أنّ المعلول لا يوجد إلّا بعد الإيجاب وليس الإيجاب شأن
الممكن ، لأنّ من طرق تطرّق العدم إلى
الصفحه ٥٩ :
كما أنّ المجبّرة
لجئوا إلى الجبر ونفي العلّية والقدرة والاختيار عن العباد لصيانة التوحيد في
الصفحه ٨٧ : سلب الضرورة عن الطرفين إلّا إذا قصّر النظر على ذات الشيء دون ما
حوله من علل الوجود أو خلافها
الصفحه ٢٦٤ : ) (٢).
إلى غير ذلك من
الآيات الواردة في هذا المجال؟
والجواب : انّ تفسير ما ورد حول الضلالة والهداية من
الصفحه ١٩٩ :
صميم ذاتها) في
غنىّ عن الخوض في هذه المباحث وقد عرفت أنّه وصل الى نفس ما وصل إليه السيد
الأستاذ
الصفحه ٢٦٣ :
مختارا في أفعاله ، فما معنى ما تضافرت عليه الآيات من أنّ الهداية والضلالة بيده
سبحانه يضلّ من يشاء ويهدي
الصفحه ٢٩١ :
الإمام على عليهالسلام عند منصرفه من صفين ، فقال : أخبرنا عن مسيرنا إلى أهل
الشام أبقضاء الله وقدره؟ فقال
الصفحه ٢٠٦ :
النتيجة ، فربما ،
يسعى الولدان ، لتغيير ما أوجده التعلّم من الآثار الطيّبة أو الخبيثة.
ولا يقلّ
الصفحه ٢٤٠ : تأثير ،
وقالوا جرت عادة الله على خلق الحرارة عند وجود النار ، من دون أيّ رابطة بين
النار وحرارتها
الصفحه ١٤٨ : تفسير له ما
ذكره الفاضل القوشجي وقال : المراد بكسبه إيّاه مقارنة الفعل لقدرة الإنسان من غير
أن يكون هناك
الصفحه ١١٦ : إنسان ملجئا إلى ما يميل إليه ، فالعبد بعد
باسط اليدين وهو مختار في فعله لدى العقلاء وإن اختلفت طينته
الصفحه ١٠ : أقام كلّ من
الطائفتين دلائل وبراهين على مذهبه سوف نقوم باستقصائها إن شاء الله تعالى.
والمذهب الحق هو
الصفحه ١١٩ : ».
(١)
فترى أنّه سلام
الله عليه دفع الشبهة كلّها بأنّ العباد مختارون وأنّ ما خلقوا لأجله من العبادة
ميسور لهم