الصفحه ٢١٥ : ،
لقلّة ما وصل إلينا من كتبهم ، وعلى كل تقدير فلنبحث عن التفويض.
إنّ الأصل الذي
اعتمد عليه المفوّضة أصل
الصفحه ٢٧٣ :
إرجاع جميع ما ورد حول الضلالة والهداية إلى معنى واحد من دون أن نتصور أيّ اختلاف
في محتواها ، بل كل قسم
الصفحه ١٤٧ :
النظر على قسم
واحد ، وغفلوا عن القسم الآخر ، ولا يقف على ذلك إلّا من فسّر الآيات تفسيرا
موضوعيا
الصفحه ١٢٠ :
نور وجوده وفيض
علمه وسائر كمالاته ما هو اللائق بحالهم وحسب قابلية المواد القابلة من غير ضنّة
وبخل
الصفحه ١٩٣ :
وتتوجه إلى الحجر
والخشب والإبرة والخيط.
انّ النفس في مجال
هذا النوع من العمل فاعل للحركة ففي ظلّ
الصفحه ٢٨٨ : كون الموروث أرضية قابلة للتغيّر والتبدّل بأن يبدل روح
الطغيان إلى ضدّه بالتدبّر فيما يترتّب عليه من
الصفحه ٧٥ : عليه : أنّ المعلّم الثالث مع ماله من العظمة والجلالة اشتبه عليه
الأمر ، ومنشأ الاشتباه هو الخلط بين
الصفحه ١٢١ : ، فيتركه ويذره على حاله
ويتنفّر عن جواره ، كل ذلك لكي تكتمل فطرة التوحيد عنده وينتهي سيره إلى ربّه
الصفحه ٤٢ :
باطل فإنّ البنّاء علّة لحركات يده ورجله وأمّا صورة البناء وبقائها ، فهي مستندة
إلى القوى الماديّة
الصفحه ٩٥ : الفاعل الاختياري عنه على وجه
الاضطرار لزم تخلّف علمه عن معلومه.
وإن شئت قلت : إنّ
كلّ ما يوجد من الكمال
الصفحه ٨٩ :
وإن أراد منها
لزوم اجتماع جميع اجزاء العلة لكن لا يشترط وصول وجود المعلول الى حد الوجوب فقد
عرفت
الصفحه ٩٧ : : ما ينتزع من ذات الشيء وحاقّه
دون حاجة إلى ضمّ
الصفحه ١٠٧ : لانتهاء مسير
الإنسان إلى الجنة أو النار.
ولو قلنا بأنّ
الثواب والعقاب يرجع إلى الإنسان حسب ما اكتسب من
الصفحه ٦٩ : فوض الأمر إلى العباد؟ قال :
الله أعزّ من ذلك ، قلت : فأجبرهم على المعاصي؟ «قال : الله أعدل وأحكم من
الصفحه ٢٩٠ : دلّ على
شيء فإنّما يدلّ على أنّهما من الأمور التي يكتسبها الإنسان طيلة حياته ، سواء أرجعتا
إلى الملكات