الصفحه ١٤١ : المادية تقودنا إلى عدم الاعتراف بكفايتها في التحوّل ،
وغنائها عن سبب غيبي في تدبيرها.
إلى غير ذلك من
الصفحه ١٨٦ :
للنفس ، بل تكون
أفعالا صادرة عنها بلا إرادة ، وعلى الأوّل ينقل الكلام إلى الإرادة السابقة على
تلك
الصفحه ٢٠١ : الأمر إذا تمّت المبادئ
وحصل الجزم نحو العمل يكون مندفعا من جانب نفسه إلى العمل ، اندفاعا بالاختيار ما
لم
الصفحه ٨٢ : جانب ، ومن جانب
آخر أنّ النفس من الفواعل الإلهية وكل فاعل إلهي يجد كمالات فعله في مقام الذات
فإذا كان
الصفحه ٧٤ : الفعل وكان الملتفت إليه هي نفسها لا نفس
الفعل ، كانت هي شوقا وإرادة بالنسبة إلى الإرادة من غير شوق آخر
الصفحه ١٨٠ : المعلول ما لم يصل إلى حد الوجوب يكون باب العدم
مفتوحا عليه كباب الوجود ، فيطرح السؤال لما ذا وجد مع انفتاح
الصفحه ٢٢٥ : عوامل ثلاثة ، قسم منها يرجع إلى ما قبل ميلاده
، وقسم منها يرجع إلى ما بعد وجوده ، فيفرض أثره عليه ، فهو
الصفحه ٦١ : والأعدام وكذا الماهيات غير مجعولة ، وأمّا ما يشتمل عليه من الشرور
والنقائص فهي من لوازم درجة الوجود ومرتبته
الصفحه ١٧٩ : على سبب
وجوديّ ، يخرجه من البطلان إلى الحق ، ومن الظلمة إلى النور وهذا هو الأصل المسلّم
بين جميع الفرق
الصفحه ٢٥٦ : كانوا مختلفين فيها أبدا بسبب انّ ما يمكن الرجوع فيها إليها
متعارضة ، فمعوّل الجبرية على أنّه لا بد
الصفحه ١٣ : عليه سيدنا الأستاذ (دام ظله) وحاصل ما أفاد أنّ الوجود في
أيّ مرتبة من المراتب فضلا عن المرتبة العليا لا
الصفحه ٦٣ : إمّا إلى حدّ الوجود ، أو إلى التزاحم في عالم الطبيعة.
فيصحّ أن يقال :
إنّ الحسنات والسيّئات من الله
الصفحه ٢٧٤ : .
نعم هناك جملة من
الآيات تدلّ على أنّ مشيئته الأزلية لم تتعلّق بهداية الكل ، قال سبحانه : (وَلَوْ شا
الصفحه ٢٨٠ :
فلو كان القوم
عارفين لوجّه الخطاب إليهم ، وقال ما أصابكم من حسنة ... وما أصابكم من سيئة
الصفحه ٢١ :
كلامه هو فعله ،
واستشهدوا عليه ببعض الآيات والروايات ، قال سبحانه : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ