الصفحه ١٧١ : ، يكفي في وجوده التفات النفس
إلى الفعل.
وأمّا الثاني ، فلما سيوافيك من أنّ لعدّ الشيء فعلا اختياريّا
الصفحه ٢٧٢ : أنّه سبحانه
يعلّق هدايته على مشيئته ، يعلّق إضلاله عليها أيضا ، وليست مشيئته في هذا المورد
أيضا بلا
الصفحه ٣١١ : ........................ ١٣٧
تحليل ما استدل به الاشعري من الآيتين.......................................... ١٤١
فعل واحد
الصفحه ٢٧٠ : ناظرة إلى ذلك
القسم من الهداية التي تخص بعض العباد ، ولكن ليس تخصيصها ببعض العباد بلا ملاك.
والملاك
الصفحه ١٨ : الأعدام وما في وزانها من
النقائص والشرور ، بل يكون كشفه عنها بالتبعيّة والعرض ، فصرف الوجود ـ الذي هو كل
الصفحه ٣٢ : استدلّ
به الأشاعرة على مغايرة الطلب والإرادة ، ولهم أدلّة أخرى ، فمن أراد فليرجع إلى
كتبهم الكلامية
الصفحه ٢٤٣ : فعله إليه كالمثال الثاني ، فهو يصور أنّ العبد يحتاج إلى إفاضة القدرة
والحياة منه سبحانه حدوثا لا بقا
الصفحه ٢٤٢ :
يده سيقع على آخر
ويهلكه ، فإذا وقع السيف وقتله ، ينسب القتل إلى من ربط يده بالسيف ، دون صاحب
اليد
الصفحه ١٠١ : والتقييدية.
قد اشتهر في
كلماتهم تقسيم الجهة الى تعليلية وتقييدية ، والمراد من الأولى هو حاجة الشيء في
خروجه
الصفحه ٧٧ :
السلسلة غير
المتناهية المحكوم عليها بالفقر والحاجة لا يمكن أن يدخل فرد منها في الوجود إلّا
الصفحه ١٠٠ : ء إلّا مع العلّة ، ولكن
بعد فرض وجوده في الخارج ينتزع منه الإنسانية والحيوانية والناطقية بلا حاجة إلى
سبب
الصفحه ١٠٥ : ء إطلاقات ثلاثة :
الأوّل : ما اصطلح عليه أهل المعرفة
والكمال من أنّ السعادة هي الكمال المطلق والخير المحض
الصفحه ١٢٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على نبيّه وخير خلقه محمد وآله
الصفحه ٢١٩ : حقيقي بالنسبة إلى العلّة الحقيقية.
وذلك لأنّ المفاض
منه سبحانه إمّا وجود مستقل ، أو وجود غير مستقل
الصفحه ١٢ :
القول مضاعفات نشير إلى اثنين منها :
١. لو كانت زائدة على الذات كانت مرتبة الذات خالية عنها وإلّا لكانت