الصفحه ٢٤٣ : ء والعلّة الأولى كافية في بقاء القدرة فيه إلى
نهاية المطاف ، كما أنّه كان الأمر في المثال كذلك ، فكان
الصفحه ٢٤٩ :
الْأَعْلى
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (١).
ثم إنّ القول بأنّ
فعل
الصفحه ٢٦٦ :
بتقدير خاص تتبعه
الهداية العامة.
وهذه الآيات واردة
في الدلالة على عموم الهداية التكوينية لجميع
الصفحه ٦ :
والإرادة وانجرّ
البحث إلى مسألة الجبر والتفويض ، ألحّ عليه روّاد العلم وطلّاب الحقيقة أن يغور
في
الصفحه ١٠ :
مذهب أئمة أهل البيت عليهمالسلام من نفي الجبر والقدر (١) ، وأنّ الحقيقة في أفعال العباد هو الأخذ بالأمر
الصفحه ٢٧ :
الأربعة : وربما
يتمسّك في نفيها بالأفعال العبثية ، ولكنّه استدلال باطل ، لأنّ المنتفي فيها هو
الصفحه ٣٠ :
إكمال :
ما ذكرنا من أنّ
تعلّق الإرادة بشيء فرع وجود الغاية فيه ، لا يهدف إلى لزوم وجود غاية
الصفحه ٦٦ : على الماهيات بنور
الأنوار وفنائه فيه ، أشدّ من تعلّق قوى النفس وفنائها فيها ، لأنّ النفس ذات
ماهية
الصفحه ٧٤ :
الأوّل للسيّد المحقق الداماد : وقد اجاب عنه السيّد المحقّق الداماد ونقله صدر المتألّهين
في الأسفار
الصفحه ٩٢ :
نعم ثمة نكتة وهي
: أنّ الاستقلال في الإيجاد والإيجاب فرع الاستقلال في الوجود ، والعلّة التامة
الصفحه ٩٣ : تأثير في المعلوم الخارجي ، وإنّما الأمر على العكس فالخارج ، هو الذي صار
مبدأ لعلم الإنسان بكونه قائما
الصفحه ١٠١ :
٢. عدم حاجته في مجال التحقق إلى سبب وراء السبب الذي أوجد الموضوع ،
فالسبب الموجد له كاف في انتزاع
الصفحه ١١٤ : من الأغذية الكثيفة ، ومهما تصاعد اختلاف الأغذية تصاعد الاختلاف في
المنيّ صفاء وكدرا أيضا ، وقد مضى
الصفحه ١٣١ :
المقدمة
المسائل المهمة في حياة الإنسان
إنّ الوقوف على
موقف الإنسان في الكون وانّه هل هو مخيّر
الصفحه ١٣٨ :
مِنْ
خالِقٍ غَيْرُ اللهِ) (١).
وقد أوضح الشريف
الجرجاني عقيدة الأشاعرة في «شرح المواقف» حيث قال