الصفحه ٧٧ :
السلسلة غير
المتناهية المحكوم عليها بالفقر والحاجة لا يمكن أن يدخل فرد منها في الوجود إلّا
الصفحه ٩٠ : يشك فيها ذو
مسكة ، لأنّ مآل تجويزه هو جواز الترجح بلا مرجّح والمعلول بلا علّته وهو باطل
بالضرورة
الصفحه ٩٥ : والجمال فهو من صقع وجوده وتجلّيات ذاته وإنّ ما في دار
الوجود من النظام الأتمّ فهو عين علمه الفعلي إلّا
الصفحه ١١١ :
من عليين أو من سجّين ، ومن الواضح أنّ لكلّ أثرا خاصا في مصير الإنسان ، ومعه كيف
يمكن أن يكون الإنسان
الصفحه ١١٩ : بعض ما يمكن
أن يقال في أخبار الطينة وما يشبهها.
خاتمة المطاف :
إنّ للعلماء
الربّانيّين والعرفا
الصفحه ١٢٣ : .......................................................... ٢٠
نظرية الأشاعرة في تكلّمه........................................................ ٢٤
الصفحه ١٣٥ :
الفصل الأوّل
في
مناهج الجبر
الصفحه ١٥٢ : بصدور فعل معين في لحظة معينة من إنسان معين إمّا بالاضطرار ، أو الإكراه ،
أو بالاختيار والحرية ، وتعلّق
الصفحه ١٦٢ : ، وهكذا
تعلّقت إرادته في مجال الأفعال الاختيارية للإنسان على صدورها منه
__________________
(١). الصدوق
الصفحه ١٦٩ :
منهاج الجبر
الجبر الأشعري
٤
قدرة العبد غير مؤثرة في الإيجاد
إنّ كون العبد
مختارا فرع كونه
الصفحه ١٨٠ : عنه ، وعلى هذا فطبيعة الحال : انّ وجود
المعلول قد أصبح ضروريا في مرتبة وجود العلّة لفرض انّه متولّد
الصفحه ١٨١ : الأجزاء ، وعند ذاك يسدّ جميع أبواب العدم في وجه المعلول ، ويصير واجب
الوجود من جانب العلّة. وإلّا فلو
الصفحه ١٨٣ :
مناهج الجبر
الجبر الفلسفي
٢
الإرادة ليست أمرا اختياريا
إنّ الميزان في
تمييز الفعل
الصفحه ١٨٤ :
بأكثرها :
__________________
(١). صدر المتألّهين
: الأسفار : ٦ / ٣٩٠ ، ونقله الشيخ في إلهيات الشفا
الصفحه ٢١١ :
الفصل الثاني
في
مناهج الاختيار