الصفحه ٣٠٥ :
فلأجل ذلك استعير
لبيان مقدار الشيء من الخصوصيات لفظ «القدر» ، ولتبيين ضرورة وجوده وعدم إمكان
الصفحه ١٧ : يعلم كلّ شيء ولا يريد كل شيء ، إذ لا يريد شرا ولا ظلما ولا كفرا ولا شيئا
من القبائح والآثام ، فعلمه
الصفحه ٢٣ :
وأمّا ما هو معنى
نزول الوحي وإنزال الكتب على الأنبياء والمرسلين ، فهو من العلوم البرهانية التي
الصفحه ٣٣ : ، اعلم ان لكلّ من الجبر والتفويض
مباني مختلفة وهذا هو الذي سنتناوله في الفصل اللاحق :
الصفحه ٤٦ : لا
بطال الجبر
وهذا البرهان
يتألّف من عدة مقدّمات هي كالتالي :
١. أصالة الوجود
إنّ الأصل في
الصفحه ٤٨ :
برهنوا على
البساطة بما هذا حاصله : لو كان الوجود مؤلّفا من جنس وفصل لكان جنسه إمّا حقيقة
الوجود
الصفحه ١٢٤ : ...................................................... ٥٧
الحسنة والسيئة من الله........................................................... ٦٠
إيضاح
الصفحه ١٥٣ :
والعجب انّ الرازي
قد تنبّه لما ذكرناه في بعض كتبه حيث يقول في «المباحث المشرقية» : من قضاء الله
الصفحه ١٥٤ :
انقلب الفعل من
جهة تعلّق القضاء به ، غير اختياريّ ناقض القضاء نفسه. (١)
إجابة أخرى عن
الاستدلال
الصفحه ١٥٨ : ، ولأجل ذلك صار كلّ من
التعلّق وعدمه ، شعارا مائزا بين الطائفتين :
روي أنّ القاضي
عبد الجبار المعتزلي
الصفحه ١٦٥ : الإرادة بالإرادة التكوينية التي تكون
مبدأ للإيجاد والخلق ، لكن لما ذا لا يكون المراد منها الإرادة
الصفحه ١٧٢ : من قبيل
الصفحه ١٧٧ : الأشعري يعتمد على أسباب غيبيّة من كون أفعال العباد مخلوقة
لله سبحانه ، أو انّ تعلّق علمه وإرادته الأزليّين
الصفحه ٢٢٤ : بعد آن ، ولو انقطع الفيض والصلة بينه وبين المفيض لانعدم
ولم يبق منه أثر