الصفحه ١٨٩ :
وتأثير النفس في حركة العضلات. والبرهان عليه انّ الصفات العامة للنفس من التصوّر
والتصديق والإرادة كلّها
الصفحه ٢٧١ :
ويقول أيضا : (اللهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشاءُ
وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ) (١).
وفي آية
الصفحه ١٤ :
وعلى صعيد آخر :
إنّ الوجود حقيقة واحدة ذات مراتب مشككة ، فكل مرتبة من مراتب الوجود غير خالية عن
الصفحه ١٦ :
المتدرّجة عنه
سبحانه.
روى صفوان بن يحيى
قال : قلت لأبي الحسن عليهالسلام : أخبرني عن الإرادة من
الصفحه ٤٩ :
وبرهانه :
هو امتناع انتزاع
مفهوم واحد من أشياء متخالفة بما هي متخالفة من دون جهة وحدة بينها
الصفحه ١١١ :
إنّ من الأسئلة
المثارة حول اختياريّة الإنسان مسألة خلقة الإنسان من طينات مختلفة، فطينتهم إمّا
الصفحه ١٧٥ :
٤. ونقل الإيجي من الأشاعرة عن أستاذه انّه يقع بمجموع القدرتين
العرضيتين حيث جوّزوا اجتماع المؤثرين
الصفحه ١٨١ : . فلاحظ شرح المنظومة
والأسفار.
ولك أن تستوضح
الحال من العلّة المركبة ، فإنّ وجود المعلول رهن جميع أجزا
الصفحه ١٩٦ : يترتب عليها الفعل كترتب المعلول على علّته التامة ،
بل الفعل على الرغم من وجودها وتحقّقها تحت اختيار
الصفحه ٢٩٢ : ء من حالاتكم مكرهين ، ولا إليه مضطرين».
فقال الشيخ : فكيف
لم نكن في شيء من حالاتنا مكرهين ، ولا إليه
الصفحه ١٥ :
مع الذات أو
اتّحاد مفاهيم بعضها مع الآخر ، لأنّ المفاهيم من مقولة الماهيات وهي مثار الكثرة
، كما
الصفحه ٢٧ : النفس ملائمة لطبعها فتشتاق إليه لأجل الفائدة وكثرة
الحاجة ، يعقبها تجمّع (١) وتصميم من قبل النفس فتحرك
الصفحه ٧٧ :
السلسلة غير
المتناهية المحكوم عليها بالفقر والحاجة لا يمكن أن يدخل فرد منها في الوجود إلّا
الصفحه ٨٥ :
الثاني من الأفعال
باختيار ذاتي هو عين ذاتها.
والذي يحلّ العقدة
، ويزيل الشبهة من رأسها هو نفي
الصفحه ١٥٩ : لأفعال عباده ، كما ركّزت الأشاعرة على توحيده وتنزيهه
عن الشرك والثنوية فلم تر بدّا من القول بسعة إرادته