الصفحه ٢٤٨ :
سبحانه. (١)
هذا ما أفاده صدر
المتألّهين من التمثيل عند تبيين حقيقة النظرية ، وفي بعض الأحاديث
الصفحه ٢٥٢ :
مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ) (٢).
٤. وقال سبحانه : (وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى
الصفحه ٢٥٣ :
ومنها قوله سبحانه : (وَما يَذْكُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوى وَأَهْلُ
الصفحه ٢٧٧ :
الآية المتقدمة : (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ
الصفحه ٢٨١ :
وتكون منه فتكون
كالحسنة من الله تعالى ، وبما انّ الإنسان بأعماله غير المرضية وطغيانه على ما
كلّف
الصفحه ٢٩٠ : ليستا جنسا ولا نوعا
ولا فصلا للإنسان ، كما أنّهما ليستا ذاتيتين من النوع الثاني ، لأنّ الذاتي بهذا
الصفحه ٢٩٢ : ء من حالاتكم مكرهين ، ولا إليه مضطرين».
فقال الشيخ : فكيف
لم نكن في شيء من حالاتنا مكرهين ، ولا إليه
الصفحه ٣٠٠ : لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي
الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ
دِينَهُمُ
الصفحه ٣٠٢ :
وما ذكرنا من
الآيات نبذة من السنن الإلهيّة السائدة على الفرد والمجتمع. وفي وسع الباحث أن
يتدبر في
الصفحه ٣٠٨ :
تتحقّق قبل تمامها
، وكل جزء منها يؤثر أثره في محيطه ، ويكون أثره تحديد الموجود وصبغه ، يجب أن
يكون
الصفحه ٢٧ : النفس ملائمة لطبعها فتشتاق إليه لأجل الفائدة وكثرة
الحاجة ، يعقبها تجمّع (١) وتصميم من قبل النفس فتحرك
الصفحه ٣٠ :
إكمال :
ما ذكرنا من أنّ
تعلّق الإرادة بشيء فرع وجود الغاية فيه ، لا يهدف إلى لزوم وجود غاية
الصفحه ٣٨ :
الإمكان واعترف
بعلّة واحدة ، وهو الله سبحانه ، حتى صرّحوا بأنّ استنتاج الأقيسة من باب العادة
الصفحه ٥٠ :
من المراتب واقع
وجودها فلا يمكن إسناد جميع المراتب إلى الله سبحانه والقول بأنّه قام بإيجادها
الصفحه ٥٤ : مؤثرا
في مرتبة عليا كالواجب ، دون المراتب الدانية مع وحدة الحقيقة.
وما ربما يقال من
أنّ التأثير من