الصفحه ١٦٥ : الإرادة بالإرادة التكوينية التي تكون
مبدأ للإيجاد والخلق ، لكن لما ذا لا يكون المراد منها الإرادة
الصفحه ١٧٢ : من قبيل
الصفحه ١٧٤ : الله سبحانه.
٢. وقالت المعتزلة : إنّه يقع بقدرة العبد وحده.
٣. وفصّل الباقلاني من الأشاعرة بأنّ
الصفحه ١٧٧ : الأشعري يعتمد على أسباب غيبيّة من كون أفعال العباد مخلوقة
لله سبحانه ، أو انّ تعلّق علمه وإرادته الأزليّين
الصفحه ١٨٤ :
وهو وجود إرادة
واحدة قبل الفعل ولما كانت غير اختيارية يكون الفعل الصادر منها أيضا مثلها ، لأنّ
الصفحه ١٩٥ : فاعلا مختارا بالذات ، لكن السيد الخوئي
استند في إثبات نظريته إلى أمور قابلة للمناقشة ، وقد كان في غنى من
الصفحه ٢٢٤ : بعد آن ، ولو انقطع الفيض والصلة بينه وبين المفيض لانعدم
ولم يبق منه أثر
الصفحه ٢٤١ : .
١. نسبة الفعل إلى
الله بالتسبيب وإلى العبد بالمباشرة
إنّ كثيرا من
علمائنا بيّنوا حقيقة الأمر بين الأمرين
الصفحه ٢٤٥ : إلى هذا التمثيل ، منها :
ما رواه الصدوق في
«توحيده» عن النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٢٥٠ : النسبتان إلّا على ما ذكرنا.
قال سبحانه : (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ
الصفحه ٢٥٤ : ، تملكها من دون الله أو مع الله؟ فسكت عباية ، فقال له أمير المؤمنين :
قل يا عباية ، قال: وما أقول؟. قال
الصفحه ٢٦٧ : ذاته إلى
الخير والتقوى.
وهذا القسم من
الآيات يصرّح بعمومية الهداية التكوينية
الصفحه ٢٩٥ : ءٍ
قَدْراً) (٢).
وقال سبحانه : (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ
بِقَدَرٍ) (٣).
وقوله : (مِنْ نُطْفَةٍ
الصفحه ٢٩٨ : لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ وَلكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْناهُمْ بِما كانُوا
الصفحه ٣١١ : ........................ ١٣٧
تحليل ما استدل به الاشعري من الآيتين.......................................... ١٤١
فعل واحد